الصفحه ٢٩ :
العرب حشوا ، يقولون : «عبد الله قائم» و «إن عبد الله قائم» و «إن عبد
الله لقائم» والمعنى واحد
الصفحه ٤ : .
١ ـ علم المعاني
هو علم يعرف به
أحوال اللفظ العربي التي بها يطابق مقتضى الحال، مع وفائه بغرض بلاغي يفهم
الصفحه ٢٣ :
علم المعاني
وهو علم يعرف
به أحوال اللفظ العربي التي بها يطابق مقتضى الحال. وقيل : «يعرف» دون
الصفحه ٩٥ : ) [النّساء : الآية ٧٩] معناه : لجميع الناس من العرب والعجم ـ على أن
التعريف للاستغراق ـ لا لبعضهم المعيّن
الصفحه ١٨ : على اللسان فقد حصل الاحتراز عنه بما تقدم ، وإلا
فلا تخلّ بالفصاحة ، وقد قال النبى صلّى الله عليه وسلّم
الصفحه ١٩٢ : اللسان
لتنافر حروفها أو تكرّرها. ولا تكون غريبة وحشيّة تستكره ، لكونها غير مألوفة ،
ولا مما تبعد دلالتها
الصفحه ٣٤٨ : لسان صدق
فى الأخرين)
٢١٠
٨٨ ، ٨٩
(يوم لا ينفع مال
ولا بنون (٨٨) إلّا من أتى
الصفحه ٣٧٧ :
وإذا أراد
الله نشر فضيلة
طويت ؛ أتاح
لها لسان حسود ١٦٥
لولا اشتعال
النار فيما
الصفحه ٢٤٧ : يسدّ مسدّه ، وعمن
هو على أخصّ أوصافه ؛ فقد نفوه عنه.
ونظيره قولك
للعربي : «العرب لا تخفر الذّمم» فإنه
الصفحه ٢٥١ : سبق تفسيره.
وفسّر اللفظية
بأن تكون الكلمة عربية أصيلة.
وقال : وعلامة
ذلك أن تكون على ألسنة الفصحا
الصفحه ٣ :
بسم اللّه الرّحمن الرّحيم
تقديم
لما كانت
«العربية» لغة حية فقد كان من الطبيعي أن تجد نفسها على
الصفحه ٥ :
وذلك لأن
الكلام العربي نوعان: أما خبر أو إنشاء، ولا بد له من إسناد؛ مسند ومسند إليه. والمسند
قد
الصفحه ٩ :
من حديثه، وحدث به وتفقه واشتغل في الفنون، وأتقن الأصول والعربية والمعاني
والبيان.
وكان يرغّب
الصفحه ٢١ :
ثم نقل عن
الجاحظ (١) في ذلك كلاما منه قوله : والمعاني مطروحة في الطريق
يعرفها العجمي والعربي
الصفحه ٢٨ : ، أسماء الدواهي عند العرب
، إعراب القرآن ، الحث على الأدب والصدق ، الرد على سيبويه ، الرسالة الكاملة