خامسا: وضعنا في حواشي الكتاب تعريفا وافيا ـ مع ذكر المراجع والمصادر ـ بجمع الأعلام، والكتب والمؤلفات، وما أهملناه من ذلك إما معروف مشهور، ولم نجد ضرورة لنافل القول فيه، وإما لم نهتد إليه فيما بين أيدينا من المراجع والمصادر.
سادسا: خرّجنا جميع الأحاديث النبوية والآثار، تخريجا وافيا، وضبطنا نص الحديث استنادا إلى كتب الحديث المعتبرة.
سابعا: خرّجنا جميع الآيات القرآنية الكريمة على المعجم المفهرس لألفاظ القرآن الكريم.
ثامنا: خرّجنا الشواهد الشعرية في مظانها.
وأخيرا، نرجو أن يكون عملنا هذا خالصا لوجهه تعالى. وللّه الكمال وحده وهو ولي التوفيق.
إبراهيم شمس الدين