الصفحه ٢٣ : الإيضاح لأبي علي الفارسي ، في النحو
، منتهى السول والأمل في علمي الأصول والجدل ، وغير ذلك. (كشف الظنون
الصفحه ٢٦ : يكون على ذكر الطالب لهذا العلم ـ قال السكاكي : ليس من الواجب في
صناعة ـ وإن كان المرجع في أصولها
الصفحه ٦ :
مقدمته للكتاب: «هذا كتاب في علم البلاغة وتوابعها، ترجمته بـ «الإيضاح» وجعلته
على ترتيب مختصري الذي سميته
الصفحه ٢٩٠ : المتقارب
، وهو في ديوان البستي ص ٢٢٨ ، ويتيمة الدهر ٤ / ٢٠٢ ، والطراز ٢ / ٣٦٠ ، ٣٦١ ،
والإكسير في علم
الصفحه ٣٩ : : إنما
لم نورد الكلام في الحقيقة والمجاز العقليين في علم البيان ، كما فعل السكاكي ومن
تبعه ؛ لدخوله في
الصفحه ٢٢ : في علم متن اللغة ، أو التصريف ، أو النحو ، أو يدرك بالحس
، وهو ما عدا التعقيد المعنوي.
وما يحترز به
الصفحه ١١ : ، وصلاته على محمد وعلى آل محمد أجمعين.
أما بعد : فهذا
كتاب في علم البلاغة وتوابعها ؛ ترجمته بـ «الإيضاح
الصفحه ١٧٣ : في تشبيه وجود الشيء العديم النفع بعدمه ؛ وجهة
الإدراك في تشبيه العلم بالحياة ، فيما طرفاه معقولان
الصفحه ٣١٧ : ه
، له من المصنفات : بدائع القرآن ، تحرير التحبير في علم البديع ، خواطر السوانح
في أسرار الفواتح
الصفحه ٤١٤ : ..................................................... ١٥١
الفن الثاني في
علم البيان....................................................... ١٦٣
القول في
الصفحه ١٦٣ :
الفن الثاني
في علم البيان
وهو : علم يعرف
به إيراد المعنى الواحد بطرق مختلفة في وضوح الدلالة
الصفحه ٧٩ :
بالشرط فلاعتبارات لا تعرف إلا بمعرفة ما بين أدواته من التفصيل ، وقد بين ذلك في
علم النحو ، ولكن لا بدّ من
الصفحه ٢٨٩ : أبي الفتح البستي :
__________________
(١) البيت من مجزوء
الرمل ، وهو بلا نسبة في التبيان في علم
الصفحه ٨٣ : باب الشرط مجرى
المضارع في علم الإعراب فإن فيه نكتة ، كأنه قيل : وودوا قبل كلّ شيء كفركم
وارتدادكم
الصفحه ٢٠ : متقدّما في علم
البلاغة مبرّزا في شأوها إلا وهو ينكر هذا الرأي.