الصفحه ٣٤٧ : الملؤا الّذين
كفروا من قومه)
٩٨
٣٣
(وأترفنهم فى الحيوة
الدّنيا)
٩٨
الصفحه ٣٥٦ : لهم بذلك من
علم إن هم إلّا يظنّون)
٣٢
(وما يهلكنا إلّا
الدّهر)
٣٢
الصفحه ٣٣٢ : ورسله وجبريل وميكل)
١٥٣
١٠٢
(ولقد علموا لمن
اشترئه ما له فى الأخرة من خلق ولبئس
الصفحه ٣٤٢ :
٨٢
(وسئل القرية)
١٤٥ ، ٢٤١
١٣ ـ سورة الرّعد
٩
(علم الغيب
الصفحه ٢٢٣ :
ثم الغرابة قد
تكون في الشبه نفسه ، كما في تشبيه هيئة العنان ـ في موقعه من قربوس السرج ـ بهيئة
الصفحه ٢٣٦ :
وأما التحقيق
فأن يكون أراد دواعي النفوس ، وشهواتها ، والقوى الحاصلة لها في استيفاء اللذّات ،
أو
الصفحه ٣٥ :
كل جملة وضعتها على أن الحكم المفاد بها على ما هو عليه في العقل واقع
موقعه ، فإن قوله : «واقع موقعه
الصفحه ١٩٣ :
الذي يسوغ في الحلق ، ومع النسيم الذي يسري في البدن ، فيتخلّل المسالك
اللطيفة منه ؛ فيفيدان النفس
الصفحه ١٩٨ :
أخذ شيئا من سمكها من كل الجهات ، وله في منقطعه هيئة تشبه آثار الغالية في
جوانب المدهن ، إذا كانت
الصفحه ٢٣١ : للمبالغة
في التشبيه ، أي : تشبيه إحدى صورتين منتزعتين من أمرين أو أمور بالأخرى ، ثم تدخل
المشبّهة في جنس
الصفحه ٢٣٧ :
استعمال اللفظ فيما وضع له في غير اصطلاح التخاطب إنما يكون بتأويل في وضعه
؛ لأن التأويل في الوضع
الصفحه ٣٨ :
واعلم أن الفعل
المبنيّ للفاعل في المجاز العقلي واجب أن يكون له فاعل في التقدير ، إذا أسند إليه
صار
الصفحه ٦٣ : في ذلك
أن تقديمهما يفيد تقوّي الحكم كما سبق تقريره ، وسيأتي أن المطلوب بالكناية في مثل
قولنا : «مثلك
الصفحه ٦٩ :
وذلك من نبإ
جاءني
وخبّرته عن
أبي الأسود
فقال الزمخشري
: فيه
الصفحه ٨٨ :
فِيها
غَوْلٌ وَلا هُمْ عَنْها يُنْزَفُونَ) (٤٧) [الصّافات : الآية ٤٧] أي بخلاف خمور الدنيا فإنها