الصفحه ١١١ : أم جنّيّ؟ منكرا لأن يكون لهما
ربّ سواه ؛ لادّعائه الرّبّوبيّة لنفسه ، ذاهبا في سؤاله هذا إلى معنى
الصفحه ١٦٠ : الغرض الأصليّ في الإتيان : هو طلب النّسل ، لا قضاء الشهوة ، فلا
تأتوهنّ إلا من حيث يتأتى فيه الغرض ، وهو
الصفحه ٨٩ : :
الأول : أن
يكون الغرض إثبات المعنى في نفسه للفاعل على الإطلاق أو نفيه عنه كذلك ، وقولنا : «على
الإطلاق
الصفحه ٩٠ : قلت : «لو شئت»
علم السامع أنك علقت المشيئة بشيء ، فيقع في نفسه أن هنا شيئا تعلّقت به مشيئتك
بأن يكون
الصفحه ١٠٢ : كما يظنه من لا وقوف له على علم النحو ـ ناسب أن يضمن معنى
القصر ؛ لأن القصر ليس إلا تأكيدا على تأكيد
الصفحه ٢٥٨ : (٢)
إن ترد علم
حالهم عن يقين
فالقهم يوم
نائل أو نزال
تلق بيض
الوجوه ، سود
الصفحه ٣٢ : ؛ لما فيه من إيهام الخطأ ، بدليل قوله تعالى عقيبه : (وَما لَهُمْ بِذلِكَ مِنْ عِلْمٍ إِنْ
هُمْ إِلَّا
الصفحه ١٤٤ : طباق ، كما سيأتي.
وثامنها : جعل
القصاص كالمنبع والمعدن للحياة بإدخال «في» عليه ، على ما تقدم.
ومنه
الصفحه ٢٤ : «وغيره» مبهم لم يبين مراده به.
ثم المقصود من
علم المعاني منحصر في ثمانية أبواب :
أولها : أحوال
الصفحه ١٧٢ : الطرفين ، أو خارج.
والأول : إما
تمام حقيقتهما ، كما في تشبيه إنسان بإنسان في كونه إنسانا ، أو جزئهما
الصفحه ٣٨٨ : أخطأت في
مدحي
ك ما أخطأت
في منعي ٣١٥
كأنّ انتضاء
البدر من تحت غيمة
الصفحه ٣٩٥ : تأخذني
بأقوال الوشاة ، ولم
أذنب ، وإن
كثرت فيّ الأقاويل ١٣٣
قال لي : كيف
أنت
الصفحه ٣٩٩ : عنّي
أسرع السحب
في المسير الجهام ٣٠٧
فبقيت للعلم
الذي تهدي له
الصفحه ٣٩٢ :
في رأس غمدان
دارا منك محلالا ١٣٧
أنت مثل
الورد لونا
ونسيما
وملالا ١٩٢
الصفحه ٨ : ، حاد الذهن، جيد البحث، منصفاً فيه مع الذكاء والذوق في
الأدب حسن الخط.
وكان جواداً،
صرف مال الأوقاف