الصفحه ١٠٥ :
فإنه تعريض
بأنه قد علم أنه لا مطمع له في وصلها ، فيئس من أن يكون منها إسعاف به ، وقوله :
وإنما
الصفحه ٢٦٢ : : الآية ١١٨] يوهم أن الفاصلة (الْغَفُورُ
الرَّحِيمُ) [يونس : الآية ١٠٧].
ولكن إذا أنعم
النظر علم أنه يجب
الصفحه ١٨ : في غمرة بعد غمرة
والبيت من الطويل ، وهو في ديوان
المتنبي ٢ / ٧٠ (طبعة دار الكتب العلمية).
(٣) عجز
الصفحه ٥٠ : يزدادوا إلى حياتهم في
الماضي والحاضر حياة في المستقبل ، فإن الإنسان لا يوصف بالحرص على شيء إلا إذا لم
يكن
الصفحه ٥١ :
فوحة ، كما يقال : شمة ، واستعماله بهذا المعنى في الشر استعارة ؛ إذ أصله
أن يستعمل في الخير ، يقال
الصفحه ٢٧١ : ٢ / ٦٣ ، والبيت الثاني ليس في الديوان (طبعة
دار الكتب العلمية).
(٢) البيتان من
البسيط ، وهما في ديوان
الصفحه ٩٦ : » بتقديم «الخارجي» ؛ إذ ليس للناس فائدة في أن يعرفوا قاتله ، وإنما
الذي يريدون علمه ؛ هو وقوع القتل به
الصفحه ١٥٧ : يقع في
آخر الكلام ، كقوله تعالى : (فَسَوْفَ يَأْتِي
اللهُ بِقَوْمٍ يُحِبُّهُمْ وَيُحِبُّونَهُ
الصفحه ٢٠٣ : على ما عليه أئمة علمي الاشتقاق والتصريف ، من أن
للحروف في أنفسها خواصّ بها تختلف ، كالجهر والهمس
الصفحه ٢٦٩ : : (وَقالُوا لَنْ
يَدْخُلَ الْجَنَّةَ إِلَّا مَنْ كانَ هُوداً أَوْ نَصارى) [البقرة : الآية ١١١] فإن الضمير في
الصفحه ٣ : مدى العصور في حالة بحث
دائم عما يلبي حاجات أبنائها المتجددة أبدا تبعا لسنة التطور، وإذا كانت اللغة
الصفحه ١٣ :
في الكشف عن معنى الفصاحة والبلاغة
وانحصار علم البلاغة في المعاني والبيان
وللناس في
تفسير
الصفحه ٤٣ : لتعظيمه ،
أو لإهانته ، كما في الكنى والألقاب المحمودة والمذمومة.
وإما للكناية
حيث الاسم صالح لها ، ومما
الصفحه ٧٤ : الإقدام غير علّة للحمام ، وحثّا على الشجاعة وبغض الفرار.
القول في أحوال المسند
أما تركه فلنحو
ما سبق
الصفحه ١١٠ : في الترتيب واقعة بين قسمي «ما».
وقال السكاكي :
يسأل بـ «ما» عن الجنس ، تقول : «ما عندك» أي : أيّ