الصفحه ١٦٩ :
والمراد
بالعقلي : ما عدا ذلك. فدخل فيه الوهميّ ، وهو ما ليس مدركا بشيء من الحواسّ الخمس
الظاهرة
الصفحه ٢٠٦ :
قوله : «بالعطاء» للعلم به.
وكاليد أيضا
إذا استعملت في القدرة ؛ لأن أكثر ما يظهر سلطانها في اليد
الصفحه ٨٢ :
أَنْفُسِكُمْ أَزْواجاً وَمِنَ الْأَنْعامِ أَزْواجاً يَذْرَؤُكُمْ فِيهِ) [الشّورى : الآية ١١] فإن الخطاب فيه
الصفحه ١٩٩ :
قال الجاحظ في
أثناء فصل يذكر فيه ما في الفكر من الفضيلة : وأين تقع لذّة البهيمة بالعلوفة ،
ولذّة
الصفحه ٥٥ :
ليتمكن الخبر في ذهن السامع ، لأن في المبتدأ تشويقا إليه ، كقوله : [أبو
العلاء المعري
الصفحه ٦٤ :
واعلم أن ما
ذكره هذا القائل من كون «كل» في النفي مفيدة للعموم تارة وغير مفيدة أخرى ؛ مشهور
، وقد
الصفحه ٩٨ : فيها هناك كونهم أنفسهم وآباؤهم
ترابا ، والجهة المنظور فيها هنا كونهم ترابا وعظاما ، ولا شبهة أن الأولى
الصفحه ١٤٣ :
يظهران غالبا في أعناقها ، ويتبيّن أمرها من هواديها وصدورها ، وسائر
أجزائها تستند إليها في الحركة
الصفحه ١٥ : المتقارب ، وهو في ديوان
المتنبي ٢ / ١٩٨ ، (طبعة دار الكتب العلمية).
(٢) البيت من الطويل
، وهو للنابغة
الصفحه ٢٨ :
هذا لفظه ،
وفيه إيهام أن الآية الأولى من أمثلة تنزيل العالم بفائدة الخبر ولازم فائدته منزلة
الجاهل
الصفحه ٤٢ : رؤية راء
مختص به ، بل كلّ من يتأتّى منه رؤية داخل في هذا الخطاب.
وإن كان
بالعلمية فإما لإحضاره بعينه
الصفحه ٨١ : «إن»
في مقام القطع بوقوع الشرط لنكتة.
كالتجاهل :
لاستدعاء المقام إيّاه.
وكعدم جزم
المخاطب ، كقولك
الصفحه ٢٧٨ : :
زعم البنفسج
أنه كعذاره
حسنا ،
فسلّوا من قفاه لسانه (٢)
وقول ابن نباتة
في صفة
الصفحه ٢٤٠ : كالنور إذا شبّه العلم به والظلمة إذا شبّهت الشبهة بها
؛ فإنه لذلك يقول الرجل إذا فهم المسألة : «حصل في
الصفحه ٢١ :
ثم نقل عن
الجاحظ (١) في ذلك كلاما منه قوله : والمعاني مطروحة في الطريق
يعرفها العجمي والعربي