الصفحه ٦٢ : وجدتهما
__________________
(١) البيت من السريع
، وهو في ديوان المتنبي ٢ / ٣٢٧ (طبعة دار الكتب العلمية
الصفحه ٣٤٨ : ء
١٦ ـ ١٨
(فأتيا فرعون فقولا
إنّا رسول ربّ العلمين (١٦) أن أرسل معنا بنى إسرءيل (١٧) قال ألم
الصفحه ٩٣ :
وأنتم من أهل العلم والمعرفة ، ثم ما أنتم عليه في أمر ديانتكم ـ من جعل الأصنام
لله أندادا ـ غاية
الصفحه ٢٢٠ : الجاهل ، لأنه عدم فائدة الحياة والمقصود بها ، أعني العلم ؛ فيكون
مشاركا للميت في ذلك ، ولذلك جعل النوم
الصفحه ١٤٠ : الشجاعة دون الندى ؛ لأن الشجاع لو علم أنه يخلد
في الدنيا لم يخش الهلاك في الإقدام ؛ فلم يكن لشجاعته فضل
الصفحه ١٢٩ : صورة لا تكاد تلوح في خيال ، وهي في غيره نار على علم.
كما يحكى أن
صاحب سلاح ملك ، وصائغا ، وصاحب بقر
الصفحه ٢٢٩ :
وقد يجتمع
التجريد والترشيح كما في قول زهير :
لدى أسد شاكي
السلاح مقذّف
له
الصفحه ٢١٨ : خلاف زعمه.
وأنها لا تدخل
في الأعلام ، لما سبق من أنها تعتمد إدخال المشبه في جنس المشبه به ، والعلميّة
الصفحه ١١٦ : الانهماك في الغفلة أو الجهل.
وأما التعجب ؛
فلأن هذه الحال تأبى أن لا يكون للعاقل علم الصانع وعلمه به يأبى
الصفحه ٥٧ : يفيد التأكيد أن هذا الضرب من الكلام يجيء. فيما سبق فيه إنكار من منكر
، نحو أن يقول الرجل : «ليس لي علم
الصفحه ٧٥ : يقتضيه علم الإعراب ، فأما ما
يقتضيه علم البيان فهو أن «أنتم تملكون» فيه دلالة على الاختصاص ، وأن الناس هم
الصفحه ٢٥٥ :
القسم الثالث
علم البديع
وهو : علم يعرف
به وجوه تحسين الكلام ، بعد رعاية تطبيقه على مقتضى الحال
الصفحه ٤٠١ : العظم ٩١
وأعلم علم
اليوم والأمس قبله
ولكنّني عن
علم ما في غد عم ١٤١، ٢٧٣
الصفحه ١٥٠ : عِلْماً وَقالا الْحَمْدُ لِلَّهِ) [النّمل : الآية ١٥] فقال الزمخشري في تفسيره : هذا موضع الفاء ، كما يقال
الصفحه ٣١٢ : ذلك ، لكن زاد على الأفوه بقوله : «إلّا أنها لم تقاتل» ثم بقوله
: «في الدماء نواهل» ثم بإقامتها مع