الصفحه ٢١٠ : قَوْمِهِ) [إبراهيم : الآية ٤] أي بلغة قومه.
وقوله تعالى : (وَاجْعَلْ لِي لِسانَ صِدْقٍ فِي
الْآخِرِينَ
الصفحه ٢٢٥ : : (وَاشْتَعَلَ
الرَّأْسُ شَيْباً) [مريم : الآية ٤] فليس مما نحن فيه وإن عدّ منه لأن فيه تشبيهين : تشبيه
الشيب
الصفحه ٢٢٧ :
وأما الثاني
فكقول السائل في جؤارة : «يا ربّ يا الله» وهو أقرب إليه من حبل الوريد ؛ فإنه
استقصاره
الصفحه ٢٣٢ :
ألم تك في
يمنى يديك جعلتني؟
فلا تجعلنّي
بعدها في شمالكا (١)
أي
الصفحه ٢٣٨ :
وأيضا فتفسيره
للتخييلية أعمّ من أن تكون تابعة للاستعارة بالكناية ـ كما في بيت الهذلي ـ أي غير
الصفحه ٢٤٩ :
أو ما رأيت
المجد ألقى رحله
في آل طلحة ،
ثمّ لم يتحوّل (١)
فإنه
الصفحه ٢٧٦ : لفظة : يكاد ، في قوله تعالى : (يَكادُ زَيْتُها يُضِيءُ وَلَوْ لَمْ
تَمْسَسْهُ نارٌ) [النّور : الآية ٣٥
الصفحه ٢٨٣ : مدحه
ببلوغه النهاية في الشجاعة إذ كثر قتلاه ، بحيث لو ورث أعمارهم لخلد في الدنيا ،
على وجه استتبع مدحه
الصفحه ٢٩٣ : على ساكني نجد (٤)
وقول البحتري :
يعشى عن
المجد الغبيّ ولن ترى
في سودد أربا
الصفحه ٣١٠ : لنفسه.
وكذا قول أبي
العلاء المعري في مرثية :
وما كلفة
البدر المنير قديمة
الصفحه ٢٥ :
تنبيه
اختلف الناس في انحصار الخبر في الصادق والكاذب
فذهب الجمهور
إلى أنه منحصر فيهما ، ثم
الصفحه ٣٠ : ، حتى يأتي وقت الزوال ، ثم ينصرفان ، فأتياه يوما فقالا
: ما هذه القصيدة التي أحدثتها في ابن قتيبة
الصفحه ٣٦ :
ويقتل ما
تحيي التبسّم والجدا (٤)
جعل الزيادة
والوفور حياة للمال ، وتفريقه في العطاء قتلا له
الصفحه ٤٤ : التنبيه للمخاطب على خطأ ، كقوله : «إن الذين ترونهم» البيت.
وفيه نظر ؛ إذ
لا يظهر بين الإيماء إلى وجه بنا
الصفحه ٧٣ : : الآية ٤] ليس واردا على القلب ؛ إذ ليس في تقدير القلب فيه
اعتبار لطيف ، وكذا قوله تعالى : (ثُمَّ دَنا