الصفحه ١٢١ : (١)
وقال : إنّي
في الهوى كاذب
انتقم الله
من الكاذب
فعدّه السكاكي
رحمه الله من هذا
الصفحه ١٣٠ :
وذلك بنزول المطر ؛ فيكثر تقلّب وجوههم في السماء ، ثم لا بد لهم من مأوى
يؤويهم ، وحصن يتحصّنون به
الصفحه ١٣٧ : مرتفقا
في رأس غمدان
دارا منك محلالا (٢)
وقول الآخر : [وائلة
السدوسي]
لقد
الصفحه ١٥٩ :
فإن قوله : «وحاشاك»
دعاء حسن في موضعه.
ونحوه قول عوف
بن محلم الشيباني :
إن الثمانين
الصفحه ١٨٢ :
فبالغ في وصف
الحبر بالسواد حين شبهه بالليل ؛ فكأنه نظر إلى قول العامّة في الشيء الأسود : «هو
الصفحه ١٩٢ : ذكر
فيه وصف كل واحد منهما ، كقول أبي تمّام :
صدفت عنه ،
ولم تصدف مواهبه
عنّي
الصفحه ١٩٤ :
والثاني
: ندور حضور
المشبه به في الذهن : إما عند حضور المشبه ؛ لبعد المناسبة بينهما ، كما تقدم من
الصفحه ٢٥٩ : (١)
وقوله أيضا في
الشيب :
له منظر في
العين أبيض ناصع
ولكنه في
القلب أسود أسفع
الصفحه ٢٦٥ : اللباس ولما في العري وكشف العورة من المهانة والفضيحة ،
وإشعارا بأن التستّر باب عظيم من أبواب التّقوى
الصفحه ٣٠٨ :
وريحها أطيب
من طيبها
والطّيب فيه
المسك والعنبر (١)
وقول بشار
الصفحه ١٤ :
غدائره مستشزرات إلى العلا (١)
والغرابة : أن
تكون الكلمة وحشيّة ، لا يظهر معناها ، فيحتاج في
الصفحه ١٧ : ، كقول الفرزدق :
وما مثله في
الناس إلّا مملّكا
أبو أمّه حيّ
أبوه يقاربه
الصفحه ١٥٥ : قلنا : إن المعنى «وهل يجازى ذلك الجزاء».
وقال الزمخشري
: وفيه وجه آخر ، وهو أن الجزاء عامّ لكل مكافأة
الصفحه ١٦٤ : كناية.
ثم المجاز منه
الاستعارة ، وهي ما تبتنى على التشبيه ، فيتعين التعرض له.
فانحصر المقصود
في
الصفحه ١٦٥ :
كالبدر أفرط
في العلوّ وضوؤه
للعصبة
السّارين جدّ قريب
أو قول