الصفحه ٢٦٥ :
خَيْرٌ
ذلِكَ مِنْ آياتِ اللهِ لَعَلَّهُمْ يَذَّكَّرُونَ) (٢٦) [الأعراف : الآية ٢٦].
قال الزمخشري
الصفحه ٢٧٨ :
لا تنكري عطل
الكريم من الغنى
فالسّيل حرب
للمكان العالي (١)
علّل
الصفحه ٣١٠ :
وقول أبي الطيب
:
وإذا أتتك
مذمتي من ناقص
فهي الشهادة
لي بأنّي كامل
الصفحه ٣٢٤ : عموريّة ، وكان أهل التنجيم زعموا أنها لا تفتح في ذلك الوقت :
السيف أصدق
أنباء من الكتب
الصفحه ٢٧ :
واعلم أن هؤلاء
وإن كانوا هم الآفة العظمى في هذا الباب ، فإنّ من الآفة أيضا من زعم أنه لا سبيل
إلى
الصفحه ٦٩ :
وذلك من نبإ
جاءني
وخبّرته عن
أبي الأسود
فقال الزمخشري
: فيه
الصفحه ١٢٢ :
التفاوت بين الإنذار وعدمه ؛ لا يصح إلا في حقّ من ليس له قلب يخلص إليه حقّ ،
وسمع تدرك به حجة ، وبصر تثبت
الصفحه ١٢٩ : ، فشبّهه السّلاحيّ بالتّرس المذهّب يرفع عند الملك ، والصائغ بالسبيكة من
الإبريز تفترّ عن وجهها البوتقة
الصفحه ١٩٦ :
الأعسر يقال : إنه أشبه بالمنقار من جيم الأيمن ، ثم أراد أن يؤكد أن الشبه
مقصور على الخط الأعلى من
الصفحه ٢٠٠ :
وهذا يسمّى
التشبيه المشروط ، ومنها أن يكون كقوله : [البحتري]
في طلعة
البدر شيء من محاسنها
الصفحه ٢٣٥ :
إثباتها مشرّفة ، كما جعل للشّمال يدا ، ليكون أبلغ في تصييرها متصرّفة ،
فوفّى المبالغة حقّها من
الصفحه ٢٣٦ : ؛ فلا بد من التعرض لها ، ولبيان ما فيها.
منها : أنه عرف
الحقيقة اللغوية بالكلمة المستعملة فيما هي
الصفحه ٢٣٨ :
وأيضا فتفسيره
للتخييلية أعمّ من أن تكون تابعة للاستعارة بالكناية ـ كما في بيت الهذلي ـ أي غير
الصفحه ٢٨٣ :
نهبت من
الأعمار ما لو حويته
لهنّئت
الدنيا بأنك خالد (١)
فإنه
الصفحه ١٨ :
بالجمود ، لظنّه أن الجمود خلوّ العين من البكاء مطلقا من غير اعتبار شيء
آخر ، وأخطأ ، لأن الجمود