الصفحه ٤٨ :
المفرد أشمل من استغراق الجمع ؛ بدليل أنه لا يصدق «لا رجل في الدار» في نفي الجنس
، إذا كان فيها رجل أو
الصفحه ٢٥٥ : ابن الأثير
الجزري في النهاية في غريب الحديث ٣ / ١٩٩.
(٢) البيت من الطويل
، وهو لأبي صخر الهذلي في
الصفحه ٢٥٩ : .
(٣) البيت من الكامل
، وهو في مفتاح العلوم ص ١٧٩ ، ودلائل الإعجاز ص ٧٤.
(٤) أخرجه مسلم في
البر حديث ٧٨
الصفحه ٣٨٧ : يوما
أن تردّ الودائع ١٦٥
العين المكسورة
ولم يحفظ
مضاع المجد شيء
من
الصفحه ٦٥ : التأخير تفهم سلب الحكم من غير تعرض للمحمول بسلب أو إثبات.
وفيه نظر أيضا
؛ لاقتضائه أن لا تكون «ليس» في
الصفحه ٣٥ : ، وهو معترف بضعفه ، وقد رده في كتابه
بوجوه ، منها أن وضع الفعل لاستعماله في القادر قيد لم ينقل عن واحد
الصفحه ١٠٣ :
لصاحب وقد رأيت شبحا من بعيد : «ما هو إلا زيد» إذا وجدته يعتقده غير زيد ،
ويصر على الإنكار ، وعليه
الصفحه ٢٤٤ : الأضياف. وكذلك ينتقل من هزال الفصيل إلى فقد الأم ، ومنه
إلى قوة الداعي إلى نحرها ، لكمال عناية العرب
الصفحه ٢٧٤ :
فهبها كشيء
لم يكن ، أو كنازح
به الدار ،
أو من غيّبته المقابر
الصفحه ٢٤٣ :
الثانية :
المطلوب بها صفة ، وهي ضربان : قريبة ، وبعيدة.
القريبة : ما
ينتقل منها إلى المطلوب بها
الصفحه ٩٦ : على الفاعل إذا كان الغرض معرفة وقوع
الفعل على من وقع عليه ، لا وقوعه ممن وقع منه ، كما إذا خرج رجل على
الصفحه ٥٠ : نوع من الحياة مخصوص ، وهو الحياة الزائدة كأنه
قيل : ولتجدنّهم أحرص الناس وإن عاشوا ما عاشوا على أن
الصفحه ١٩٨ :
أخذ شيئا من سمكها من كل الجهات ، وله في منقطعه هيئة تشبه آثار الغالية في
جوانب المدهن ، إذا كانت
الصفحه ٢٢٠ :
موجودة لخلوّها مما هو ثمرتها والمقصود منها ، وإذا ما خلت منه لم تستحق
الشرف ، كاستعارة اسم المعدوم
الصفحه ٤٧ :
وإن كان باللام
فإما للإشارة إلى معهود بينك وبين مخاطبك ، كما إذا قال لك قائل : جاءني رجل من
قبيلة