الصفحه ١٥٩ :
فإن قوله : «وحاشاك»
دعاء حسن في موضعه.
ونحوه قول عوف
بن محلم الشيباني :
إن الثمانين
الصفحه ١٤ : «مسرّجا» حتى اختلف في تخريجه ، فقيل : هو من قولهم للسيوف «سريجيّة»
منسوبة إلى قين يقال له سريج ، يريد أنه
الصفحه ١٦٧ : يسعى في أمره ، على طرف نهر ، وأنت تريد أن تقرّر له : أنه لا يحصل من
سعيه على طائل ، فأدخلت يدك في الما
الصفحه ٧٣ : بأسنا ، أي
إهلاكنا ، وأصل الثاني : ثمّ أراد الدنّو من محمد صلّى الله عليه وسلّم فتدلّى
فتعلق عليه في
الصفحه ٢١٨ : أبيات سيبويه ٢ / ٢٠٠ ،
والكتاب ٣ / ٥٠ ، ونوادر أبي زيد ص ١٥٠ ، وبلا نسبة في أمالي ابن الحاجب ١ / ٣٤٥
الصفحه ٢٧٩ :
بالرّواح ليشير إلى أن العفاة إنما يحضرون له في صدر النهار على عادة الملوك ،
فإذا كان الرواح قلّوا ، فهو
الصفحه ٣٢٠ : :
أعلى الممالك ما يبنى على الأسل (٣)
وكقول بعض كتاب
العصر في وصف السيف : «أورثه عشق الرّقاب نحولا
الصفحه ٢٩١ : ١ / ٢٠٦ ، وكتاب الصناعتين ص ٣٣٤ ، وأسرار البلاغة ص ٢٣ ،
والطراز ٢ / ٣٦٢.
(٢) البيت من الطويل
، وهو في
الصفحه ٣٢٣ : (٣)
فقال له الداعي
: (بل) موعد أحبابك ، ولك المثل السّوء.
وروي أيضا أنه
دخل عليه في يوم مهرجان وأنشد
الصفحه ٢٦٣ : ].
__________________
(١) البيت من الطويل
، وهو في ديوان زهير بن أبي سلمى ص ٢٩ ، وكتاب العين ٥ / ٣٧٢ ، وأساس البلاغة (كلف)
، وتاج
الصفحه ٣٢٥ : أبي تمام :
لو أرى الله
أن في الشّيب خيرا
جاورته
الأبرار في الخلد شيبا
الصفحه ٥٨ : قوله تعالى : (إِنَّ وَلِيِّيَ اللهُ الَّذِي نَزَّلَ
الْكِتابَ وَهُوَ يَتَوَلَّى الصَّالِحِينَ) (١٩٦
الصفحه ١٤٠ :
فإنه أراد :
العيش الناعم في ظلال النّوك : خير من العيش الشّاقّ في ظلال العقل فأخلّ كما ترى
الصفحه ١٩٤ :
الحسّ ، كما مر من تشبيه الشمس بالمرآة في كف الأشل ، فإنه ربما يقضي الرجل دهره
ولا يتفق له أن يرى مرآة في
الصفحه ٢٥٩ : (١)
وقوله أيضا في
الشيب :
له منظر في
العين أبيض ناصع
ولكنه في
القلب أسود أسفع