الصفحه ٣٦ :
ويقتل ما
تحيي التبسّم والجدا (٤)
جعل الزيادة
والوفور حياة للمال ، وتفريقه في العطاء قتلا له
الصفحه ١٢٠ : في خزانة الأدب ٩ / ٨٧ ، والكتاب ٣ / ٩٦ ، ومعاهد التنصيص ١ / ٢٧١ ،
والمفتاح ص ٢٦٩ ، وشرح عقود الجمان
الصفحه ٥١ : الكلام من حسن الأدب مع أبيه ، حيث لم يصرح فيه أن
العذاب لا حق له لاصق به ، ولكنه قال : (إِنِّي أَخافُ
الصفحه ٢١٧ : وضع له ؛ ولهذا صح التّعجّب في قول
ابن العميد (١) : [محمد بن الحسين]
قامت تظلّلني
من الشمس
الصفحه ٢٤٥ : الممدوح مدحه له
عن إجادته القول في مدحه.
وكذا قول من
يصف راعي إبل أو غنم :
ضعيف العصا ،
بادي
الصفحه ٣١٣ : : «هنالك يرفع الحجاب ، ويوضع الكتاب ، ويجمع من وجب له
الثواب ، وحقّ عليه العقاب ، فيضرب بينهم بسور له باب
الصفحه ٣٠١ : بعض المتأخرين ما حمل صاحبه فرط شغفه بأمور ترجع إلى ما له اسم في البديع على
أن ينسى أنه يتكلم ليفهم
الصفحه ١٠٨ : أيام الصّبا رواجعا (١)
وقد يتمنى بـ «هل»
كقول القائل : «هل لي من شفيع؟» في مكان يعلم أنه لا شفيع له
الصفحه ٢٨٢ : .
ونحوه قوله : (يا أَهْلَ الْكِتابِ هَلْ تَنْقِمُونَ
مِنَّا إِلَّا أَنْ آمَنَّا بِاللهِ وَما أُنْزِلَ
الصفحه ١١١ : أم جنّيّ؟ منكرا لأن يكون لهما
ربّ سواه ؛ لادّعائه الرّبّوبيّة لنفسه ، ذاهبا في سؤاله هذا إلى معنى
الصفحه ٥ : يكون له متعلقات إذا كان فعلا، أو في معناه كاسم الفاعل، وكل من التعلق والإسناد
إما قصر أو غير قصر
الصفحه ٩٠ : ، ومجمل اللغة ١ / ٣٨٩ ، وتهذيب اللغة ١٠ / ٤٧٦ ، وتاج العروس (جرر) ، وبلا
نسبة في كتاب العين ٦ / ١١٤
الصفحه ٢٤ : معرفة البلاغة.
وقد عرفها في
كتابه بقوله : «البلاغة هي بلوغ المتكلم في تأدية المعنى حدّا له اختصاص
الصفحه ٣٠٢ : للتبريزي ٤ / ١٦ ، والكامل ١ / ١٠٨ ، ١١٠ ، وتاج العروس
(قسم) ، وبلا نسبة في مقاييس اللغة ٥ / ٨٦ ، وكتاب
الصفحه ٢٦١ :
تناسب من يدرك شيئا ؛ فإن من يدرك شيئا يكون خبيرا به ، وقوله تعالى : (لَهُ ما فِي السَّماواتِ وَما فِي