الصفحه ٣٥ : الفعل إلى شيء
يتلبّس بالذي هو في الحقيقة له ، فإن قوله : «في الحقيقة» معناه في نفس الأمر ،
ونحو «كسا
الصفحه ٩٥ : بمثلها ليس من الإيقان بالتي هي
الآخرة عند الله في شيء ، أي : بالآخرة يوقنون ، لا بغيرها كأهل الكتاب
الصفحه ٣٣ : لإثبات الخروج ، وأنه لإثباته في زمان ماض ، وليس
لإثباته في زمان مستقبل ، فأما تعيين من ثبت له ، فإنما
الصفحه ٢٧٢ : .
(٤) البيت من الطويل
، وهو للزاهي في يتيمة الدهر ١ / ١٩٨ ، وكتاب الصناعتين ص ٨٩.
الصفحه ٢٣٥ : الطويل ،
وهو لمحمد بن عبد الله العتبي أو لأبي النضر بن عبد الجبار في يتيمة الدهر
للثعالبي ٤ / ٤٠٤
الصفحه ٢٨١ :
أفضلهما أن
يستثنى من صفة ذم منفية عن الشيء صفة مدح بتقدير دخولها فيها ، كقول النابغة
الذبياني
الصفحه ٢١١ :
فإنه مستعمل في
الأنف لا بقيد كونه لمرسون مع كونه موضوعا له بهذا القيد لا مطلقا ، وكالمشفر في
نحو
الصفحه ٧٤ : ، والكتاب ١ / ٧٥ ، ولسان العرب (قير).
(٢) البيت من المنسرح
، وهو لقيس بن الخطيم في ملحق ديوانه ص ٢٣٩
الصفحه ٣٤٢ : )
١٠٣
١١
(إن نّحن إلّا بشر
مّثلكم ولكنّ الله يمنّ على من يشاء من عباده)
١٠٣
الصفحه ١٥١ : الله ، مكان قتال ، أي : أنكم تقاتلون في موضع لا
يصلح للقتال ، ويخشى عليكم منه ، ويدل عليه أنهم أشاروا
الصفحه ١٧١ :
وكذا ما كتب به
الصاحب إلى القاضي أبي الحسن ، وقد أهدى له الصاحب عطر القطر :
يا أيها
القاضي
الصفحه ٣٩ : ء ـ فيهما ـ لهامان ، مع أن
النداء له.
وأن يتوقف جواز
التركيب في نحو قولهم : «أنبت الربيع البقل ، وسرتني
الصفحه ٤٠ : .
__________________
(١) البيتان من
الطويل ، وهما لعبد الله بن الزبير في ملحق ديوانه ص ١٤٢ ، وخزانة الأدب ٢ / ٢٦٥ ،
ولأبي الأسود
الصفحه ١٤٦ : الله ، وقوله : (يَخافُونَ رَبَّهُمْ) [النّحل : الآية ٥٠] أي : عذاب ربّهم. وقد ظهر هذان المضافان في قوله
الصفحه ٣٠ : الهجير
إنّ ذاك
النجاح في التبكير (٢)
حتى فرغ منها ،
فقال له خلف : لو قلت يا أبا