الصفحه ٣٢٢ :
الفصل الثاني
ينبغي للمتكلم
أن يتأنّق في ثلاثة مواضع من كلامه ، حتى تكون أعذب لفظا ، وأحسن سبكا
الصفحه ٤٨ :
المفرد أشمل من استغراق الجمع ؛ بدليل أنه لا يصدق «لا رجل في الدار» في نفي الجنس
، إذا كان فيها رجل أو
الصفحه ٢٥٣ : » للاختصار ، مع الاحتراز عما في «أيّتها» من تكلّف التنبيه غير
المناسب للمقام ، لكون المخاطب غير صالح للتنبيه
الصفحه ٤٠٤ : إذا ما أسهلوا ذكروا
من كان
يألفهم في المنزل الخشن » ٣١٦
وصاحب كنت
مغبوطا
الصفحه ٤٠٩ : حبيب ومنزل
٣٢٢
قلم أصاب من الدّواة مدادها
١٨٣
باب الكاف
الصفحه ١٥٢ : ، كما جاء
في الخبر : «يشيب ابن آدم ، ويشيب فيه خصلتان : الحرص ، وطول الأمل» (١) وقول الشاعر : [عبد الله
الصفحه ٣٨ :
واعلم أن الفعل
المبنيّ للفاعل في المجاز العقلي واجب أن يكون له فاعل في التقدير ، إذا أسند إليه
صار
الصفحه ٨٥ :
أخوك» سواء عرف أن له أخا ولم يعرف أن زيدا أخوه ، أو لم يعرف أن له أخا أصلا.
وإن عرف أن له
أخا في
الصفحه ٢٣٦ : موضوعة له من غير تأويل في الوضع ،
وقال : إنما ذكرت هذا القيد ـ يعني قوله من غير تأويل في الوضع ـ ليحترز
الصفحه ٢٠٨ : ـ لم يكن مجازا لأن الاقتصاص محزن في الحقيقة كالجناية.
وكذا قوله
تعالى : (وَمَكَرُوا وَمَكَرَ
اللهُ
الصفحه ٦٨ : ٤ ، ٥] ، وقول عبد الله بن عنمة :
ما إن ترى
السّيد زيدا في نفوسهم
كما يراه بنو
كوز ومرهوب
الصفحه ١٢٦ : تعالى : (يُسَبِّحُ لَهُ فِيها
بِالْغُدُوِّ وَالْآصالِ (٣٦) رِجالٌ) [النّور : الآيتان ٣٦ ، ٣٧] فيمن قرأ
الصفحه ٢٨٥ : سريانية
كانوا يتسابّون بها ، وهي «راعينا» فكانوا سخرية بالدين وهزءا برسول الله صلّى
الله عليه وسلّم
الصفحه ٥٥ :
ليتمكن الخبر في ذهن السامع ، لأن في المبتدأ تشويقا إليه ، كقوله : [أبو
العلاء المعري
الصفحه ٥٤ :
وهي في قوله : «كل
رجل عارف» ، و «كل إنسان حيوان» من الأول لا الثاني ؛ لأنها لو حذفت منهما لم يفهم