الصفحه ٣٠٥ : سلم أجود
سبكا ، وأخصر. وكقول الآخر :
خلقنا لهم في
كل عين وحاجب
بسمر القنا
الصفحه ١١٧ : ،
كقول امرىء القيس :
ألا أيّها الليل الطويل ألا انجلي (١)
والدعاء ، إذا
استعملت في طلب الفعل على سبيل
الصفحه ٢٠١ :
وقول الشريف
الرّضي :
أرسى النّسيم
بواديكم ولا برحت
حوامل المزن
في أجداثكم
الصفحه ٢٧١ : (١)
للسّبي ما
نكحوا ، والقتل ما ولدوا
والنّهب ما
جمعوا ، والنّار ما زرعوا
جمع في
الصفحه ١٣٣ :
وقول الأعشى :
أتينا أصبهان
، فهزّلتنا
وكنّا قبل
ذلك في نعيم
الصفحه ١٤٢ :
وسالت بأعناق
المطيّ الأباطح
يبيّن أنه ليس
منه ما ذكره الشيخ عبد القاهر في شرحه.
قال : أول ما
الصفحه ٢٤٢ : ذلك ، فلا يصح في نحو قولك : «في الحمام أسد» أن تريد معنى الأسد من غير
تأوّل ؛ لأن المجاز ملزوم قرينة
الصفحه ٢٤٤ : قوله تعالى : (وَلَمَّا سُقِطَ فِي
أَيْدِيهِمْ) [الأعراف : الآية ١٤٩] أي : ولما اشتدّ ندمهم وحسرتهم على
الصفحه ٢٥٠ :
المعنى به كدعوى الشيء ببيّنة ، ولا شك أن دعوى الشيء ببينة أبلغ في إثباته
دعواه بلا بينة.
ولقائل
الصفحه ٢٥٨ : حبّذا الموت الأحمر».
ومن الناس من
سمى نحو ما ذكرناه تدبيجا ، وفسره بأن يذكر في معنى من المدح أو غيره
الصفحه ٣٧٩ :
وغيرهم منن
ظاهره ٢٤٤
يقول من فيها
بعقل فكّرا
لو زادها
عينا إلى فاء ورا ١٩٦
الصفحه ٤١٣ : ......................................................................... ٩
تصدير........................................................................ ١١
في الكشف عن معنى
الصفحه ١٧٢ : الطرفين ، أو خارج.
والأول : إما
تمام حقيقتهما ، كما في تشبيه إنسان بإنسان في كونه إنسانا ، أو جزئهما
الصفحه ٣٨٨ : أخطأت في
مدحي
ك ما أخطأت
في منعي ٣١٥
كأنّ انتضاء
البدر من تحت غيمة
الصفحه ٣٩٠ :
العشّاق
تحسب الدّمع
خلقة في المآقي؟ ٣٢٢
مضى بها ما
مضى من عقل شاربها