الصفحه ١٠٠ :
وشرط قصر
الموصوف على الصفة إفرادا عدم تنافي الصفتين ؛ حتى تكون المنفية في قولنا : «ما
زيد إلا شاعر
الصفحه ٢٥٢ :
وتشبيه تكوين المراد بالأمر الجزم النافذ في تكوين المقصود ؛ تصويرا
لاقتداره تعالى ، وأن السموات
الصفحه ٢٧٨ : :
زعم البنفسج
أنه كعذاره
حسنا ،
فسلّوا من قفاه لسانه (٢)
وقول ابن نباتة
في صفة
الصفحه ٢٨٣ : مدحه
ببلوغه النهاية في الشجاعة إذ كثر قتلاه ، بحيث لو ورث أعمارهم لخلد في الدنيا ،
على وجه استتبع مدحه
الصفحه ٤١٤ :
القول في أحوال
متعلّقات الفعل................................................ ٨٨
القول في القصر
الصفحه ٤٤ : التنبيه للمخاطب على خطأ ، كقوله : «إن الذين ترونهم» البيت.
وفيه نظر ؛ إذ
لا يظهر بين الإيماء إلى وجه بنا
الصفحه ٢١٩ :
إشعار بأنه إنسان أو فرس أو غيرهما ؛ فلا اشتراك بين معناه وغيره ، إلا في
مجرد التعيّن ، ونحوه من
الصفحه ٢٤٠ : ؛ فلا يكون ما ذهب إليه مغنيا
عن قسمة الاستعارة إلى أصلية وتبعية ، ولكن يستفاد مما ذكر رد التركيب في
الصفحه ٢٩٥ :
فداعي الشوق
قبلكم دعاني (٢)
وقول الآخر :
سل سبيلا
فيها إلى راحة النفس
الصفحه ٣٠٧ : :
ولست بنظّار
إلى جانب الغنى
إذا كانت
العلياء في جانب الفقر (٣)
وقول أبي تمام
الصفحه ٦٠ : كان أو مظهرا ، معرفا أو منكّرا ، من غير شرط ،
لكنه لم يمثل إلا بالمضمر.
وكلام السكاكي
صريح في أنه لا
الصفحه ١٧٩ : المقصود به
ظهور أمر مطمع لمن هو شديد الحاجة إليه ، ولكن بالتأمّل يظهر أن مغزى الشاعر في
التشبيه أن يثبت
الصفحه ١٩٠ : برد
أنيابها
إذا طرّب
الطائر المستحر
إلا أن فيه
شوبا من القصد إلى هيئة الاجتماع
الصفحه ٢٦٧ : انفتح ؛ للخلاء الذي بين الدّفّتين.
وإما بعدها ،
كلفظ «الغزالة» في قول القاضي الإمام أبي الفضل عياض في
الصفحه ٢٧٥ : في الشدة أو الضعف حدّا مستحيلا أو مستبعدا ؛ لئلا يظنّ أنه غير
متناه في الشدة أو الضعف.
وتنحسر في