الصفحه ٣٥٨ :
٥٦ ـ سورة الواقعة
٢٥ ، ٢٦
(لا يسمعون فيها
لغوا ولا تأثيما (٢٥) إلّا قيلا سلما سلما
الصفحه ٣٨٧ :
منك يعني لو تعي ٢٨٧
أفناه قيل
الله للشمس : اطلعي
حتى إذا
واراك أفق فارجعي ٣٣
الصفحه ٤٠٧ : الخبز
١٨٤
أعلى الممالك ما يبنى على الأسل
٣٢٠
أقسم بالله أبو حفص عمر
الصفحه ١٦٨ :
وقتي الحضور وقت يخلو منه. فإنما يصلح لأن يراد أن القمر إذا نقص نوره لم
يوال الطلوع في كل ليلة ، بل
الصفحه ١٩٣ :
الذي يسوغ في الحلق ، ومع النسيم الذي يسري في البدن ، فيتخلّل المسالك
اللطيفة منه ؛ فيفيدان النفس
الصفحه ٦٣ : في ذلك
أن تقديمهما يفيد تقوّي الحكم كما سبق تقريره ، وسيأتي أن المطلوب بالكناية في مثل
قولنا : «مثلك
الصفحه ١٨١ :
جواز وجوده على الجملة ، حتى يجيء إلى إثبات وجوده في الممدوح ؛ فقال :
فإن المسك بعض دم الغزال
الصفحه ١٩٦ : الجيم ، فقال :
يقول من فيها
بعقل فكّرا
لو زادها
عينا إلى فاء ورا
الصفحه ٢٢٢ : النثر أن
تجمع أشياء في كف أو وعاء ، ثم يقع فعل تتفرق معه دفعة من غير ترتيب ونظام ، وقد
استعاره لما يتضمن
الصفحه ٣٤ :
يختص الفعل بالحي القادر ، دون الجماد ، وذلك مما لا يشك في بطلانه.
وقال السكاكي :
«الحقيقة
الصفحه ١٨٢ :
فبالغ في وصف
الحبر بالسواد حين شبهه بالليل ؛ فكأنه نظر إلى قول العامّة في الشيء الأسود : «هو
الصفحه ١٧ : ، كقول الفرزدق :
وما مثله في
الناس إلّا مملّكا
أبو أمّه حيّ
أبوه يقاربه
الصفحه ١٥٥ : قلنا : إن المعنى «وهل يجازى ذلك الجزاء».
وقال الزمخشري
: وفيه وجه آخر ، وهو أن الجزاء عامّ لكل مكافأة
الصفحه ١٨٧ :
إيّاه على خنزير. فالشبه مأخوذ من مجموع المصدر وما في صلته ، وهو أن كل واحد
منهما يضع الزّينة حيث
الصفحه ٩١ : (٣)
فإن كان في
تعليق الفعل به غرابة ذكرت المفعول ؛ لتقرّره في نفس السامع وتؤنسه به ، يقول
الرجل يخبر عن