الصفحه ٨٢ :
أَنْفُسِكُمْ أَزْواجاً وَمِنَ الْأَنْعامِ أَزْواجاً يَذْرَؤُكُمْ فِيهِ) [الشّورى : الآية ١١] فإن الخطاب فيه
الصفحه ١٧٣ : .
والجراءة في
تشبيه الرجل الشجاع بالأسد ، ومطلق الاهتداء في تشبيه أصحاب النبي صلّى الله عليه
وسلّم ورضي
الصفحه ١٩٩ : (٢)
فو الله ما
أدري؟ أأحلام نائم
ألمّت بنا أم
كان في الرّكب يوشع؟
فإن تشبيه وجوه
الصفحه ١٩٢ : ذكر
فيه وصف كل واحد منهما ، كقول أبي تمّام :
صدفت عنه ،
ولم تصدف مواهبه
عنّي
الصفحه ٢٠٧ :
تختلف بها الجهة في التصرّف : كذلك سبيل المؤمنين في تعاضدهم على المشركين
؛ لأن كلمة التوحيد جامعة
الصفحه ١٥ : ، ٢٨٧ ، والدرر ١ / ٢١٧ ، وللنابغة أو
لأبي الأسود أو لعبد الله بن همارق في شرح التصريح ١ / ٢٨٣ ، والمقاصد
الصفحه ٤٢ : في ذهن السامع ابتداء باسم يخصّه كقوله تعالى : (قُلْ هُوَ اللهُ أَحَدٌ) (١) [الإخلاص : الآية ١] وقول
الصفحه ٥٦ : يقال : «ما رأيت» أو «ما رأيت
أنا أحدا من الناس» و «ما ضربت» أو «ما ضربت أنا إلا زيدا» لأن المنفي في
الصفحه ٢٧٦ : لفظة : يكاد ، في قوله تعالى : (يَكادُ زَيْتُها يُضِيءُ وَلَوْ لَمْ
تَمْسَسْهُ نارٌ) [النّور : الآية ٣٥
الصفحه ١٠٦ :
الحال «ما جاء راكبا إلا زيد».
والوجه في جميع
ذلك أن النفي في الكلام الناقص ـ أعني الاستثنا
الصفحه ١٤١ : .
وأجيب عنه :
بأن المراد بالندى في البيت بذل النفس ، لا بذل المال ، كما قال مسلم بن الوليد :
يجود
الصفحه ٥٩ : ] فإنه يفيد من التأكيد في نفي الإشراك عنهم ما
لا يفيده قولنا : والذين لا يشركون بربهم ، ولا قولنا
الصفحه ٢٤٣ : يعسّ دونها ، مع كون
الهرير في وجه من لا يعرفه طبيعيا له ، إلى استمرار تأديبه ؛ لأن الأمور الطبيعية
لا
الصفحه ٢٦٨ :
السكاكي : أكثر متشابهات القرآن من التورية.
ومنه الاستخدام
، وهو : أن يراد بلفظ له معنيان أحدهما
الصفحه ٣٠٦ : أسرّ به
إليّ مودّعي (٣)
هو ذلك
الدّرّ الذي أودعتم
في مسمعي ،
ألقيته من مدمعي