الصفحه ٩٧ : ، ينتظر أن تذكره ، فيبرز في
معرض أمر يتجدّد في شأنه التقاضي ساعة فساعة ، فمتى تجد له مجالا للذكر صالحا
الصفحه ١٨٦ : لِباسٌ لَهُنَ) [البقرة : الآية ١٨٧] فإن قلت : ما وجه الشبه في الآية؟ قلت : جعله
الزمخشري حسّيّا ، فإنه
الصفحه ٢٩٢ :
وإما في الآخر
، كقول النبي صلّى الله عليه وسلّم : «الخيل معقود بنواصيها الخير إلى يوم القيامة
الصفحه ١٧٠ :
في العين ظلم
، وإنصاف قد اتّفقا (٤)
فإنه لما كان
يقال في الحق : إنه منير واضح ؛ فيستعار له
الصفحه ١٨٨ :
فهو على خلاف
هذا ، لأن أحد الشيئين فيه الطرفين معطوف على الآخر.
أما في طرف
المشبه به : فبيّن
الصفحه ٢٤٨ :
وقد ظهر بهذا
أن طرف النسبة المثبتة بطريق الكناية يجوز أن يكون مكنيّا عنه أيضا كما في هذا
المثال
الصفحه ٩٨ : فيها هناك كونهم أنفسهم وآباؤهم
ترابا ، والجهة المنظور فيها هنا كونهم ترابا وعظاما ، ولا شبهة أن الأولى
الصفحه ١٦٥ : تقول : «الدنيا لا تدوم» وتسكت ، وأن تذكر عقيبه ما روي عن النبي
صلّى الله عليه وسلّم أنه قال : «من في
الصفحه ٣١٧ : ه
، له من المصنفات : بدائع القرآن ، تحرير التحبير في علم البديع ، خواطر السوانح
في أسرار الفواتح
الصفحه ١٣٢ : ء قد تجيء مكان الواو في مثله ، كما في خبر عبد الله بن عتيك ؛ فإنه ذكر دخوله
على أبي رافع اليهوديّ حصنه
الصفحه ٢٩٣ : وَرَيْحانٌ) [الواقعة : الآية ٨٩] ، وقول النبي صلّى الله عليه وسلّم : «الظلم ظلمات
يوم القيامة» (٣) ، وقول
الصفحه ٣١٠ :
ولكنّها في
وجهه أثر اللّطم (٢)
وقول القيسراني
: [أبو عبد الله محمد بن نصر]
وأهوى الذي
الصفحه ٢٩٨ :
في الله ، مرتقب (٥)
ومنه ما يسمى
التصريع ، وهو جعل العروض مقفّاة تقفية الضرب ، كقول أبي فراس
الصفحه ٣٠٩ : يطعنا (٥)
وكذا قول الآخر
يذكر ابنا له مات : [محمد بن عبد الله الضبي]
والصبر يحمد
في
الصفحه ٣٧٠ :
تدبير معتصم
بالله ، منتقم
لله ، مرتغب
في الله ، مرتقب
كليني لهمّ
يا أميمة ناصب