الصفحه ٦٧ : : (قُلْ هُوَ اللهُ أَحَدٌ (١) اللهُ
الصَّمَدُ) (٢) [الإخلاص : الآيتان ١ ، ٢] ، ونظيره من غيره قوله
الصفحه ١٤٩ : ] أي : اخترناك ، وقوله : (لِيُدْخِلَ اللهُ فِي
رَحْمَتِهِ مَنْ يَشاءُ) [الفتح : الآية ٢٥] أي : كان
الصفحه ٣٤٧ : يضىء
ولو لم تمسسه نار)
٢٧٦
٣٦
(يسبّح له فيها
بالغدوّ والأصال)
٧٧ ، ١٢٦
الصفحه ٣٥٦ :
٣١
(ونبلوا أخباركم)
٢٠٧
٤٨ ـ سورة الفتح
٢٥
(لّيدخل الله فى
الصفحه ٨٨ : الرّيب في سائر كتب الله تعالى.
وإما للتنبيه
من أول الأمر على أنه خبر لا نعت كقوله : [حسان بن ثابت
الصفحه ٢٠٤ : المستعملة في غير ما وضعت له ، في اصطلاح به التخاطب ، على وجه يصحّ ، مع
قرينة عدم إرادته. فقولنا : «المستعملة
الصفحه ١٧٦ : وارتفاعها بحركات الفصيل في نزوه ، فإنه يكون له حينئذ حركات متفاوتة
تصير لها أعضاؤه في جهات مختلفة ، ويكون
الصفحه ٢٩٦ :
والعذب يهجر للإفراط
في الخصر (٢)
والحادي عشر :
كقول الآخر : [عبد الله بن محمد بن عيينة
الصفحه ٢١٥ : الممدوح بدرا له هذه الصفة
العجيبة التي لم تعرف للبدر ؛ فهو مبنيّ على تخييل أنه زاد في جنس البدر واحدا له
الصفحه ١٨٥ :
مجرّد الجمع بين شيئين في أمر ؛ فالأحسن ترك التشبيه إلى الحكم بالتشابه ؛
ليكون كل واحد من الطرفين
الصفحه ٣١٥ : ينقل فيه اللفظ المقتبس عن معناه الأصليّ إلى معنى آخر ، كما تقدم ، ومنه ما
هو بخلاف ذلك ، كقول ابن
الصفحه ٢٢٧ :
وأما الثاني
فكقول السائل في جؤارة : «يا ربّ يا الله» وهو أقرب إليه من حبل الوريد ؛ فإنه
استقصاره
الصفحه ٢٤٩ : في إفادة
أن آل طلحة أماجد ظاهر ، وكقول الآخر :
إذا الله لم
يسق إلّا الكرام
الصفحه ٨٠ : قوله يخاطب بعض الولاة ، وقد سأله
حاجة فلم يقضها ، ثم شفع له فيها فقضاها :
ذممت ولم
تحمد
الصفحه ٢١٢ : .
(٢) عجز البيت :
له لبد أظفاره لم تقلّم
والبيت من الطويل ، وهو في ديوان زهير
بن أبي سلمى ص ٢٤ ، ولسان