الصفحه ٩٣ : الحذف وعدمه لعدم تحصيل معنى الفعل ، كما في قوله تعالى : (قُلِ ادْعُوا اللهَ أَوِ ادْعُوا
الرَّحْمنَ
الصفحه ١٦١ : الزمخشري
في مواضع من الكشّاف ، فالاعتراض عند هؤلاء يشمل التذييل ، ومن التكميل ما لا محلّ
له من الإعراب
الصفحه ١٧٨ : :
كأن له في
الجوّ حيلا يبوعه
إذا ما انقضى
حبل أبيح حبل (١)
فقوله : «إذا
ما
الصفحه ٢١٣ : .
والمراد بمعناه
: ما عني به ، أي : ما استعمل فيه ؛ فلم يتناول ما استعمل فيما وضع له ، وإن تضمّن
التشبيه به
الصفحه ٨٩ : الممدوح وآثاره لم تخف على من له بصر ؛ لكثرتها
واشتهارها ، ويكفي في معرفة أنها سبب لاستحقاقه الإمامة دون
الصفحه ٣٣٩ : ، ٤٤
(إذ يريكهم الله فى
منامك قليلا ولو أرئكهم كثيرا لّفشلتم ولتنزعتم فى الأمر ولكنّ الله سلّم
الصفحه ٢٢٥ : فيه كشط الجلد وإزالته عن الشاة ونحوها ،
والمستعار له إزالة الضوء عن مكان الليل وملقى ظله ، وهما حسيان
الصفحه ٣٢١ : ؛ فلا يحلّ له قتالهم ؛ فدعا الله ، فردّ له الشمس حتى
فرغ من قتالهم.
والثاني : كقول
الحريري : «وإني
الصفحه ٩٤ :
الذّكر ، كما تقول في قوم تريد أن تصفهم بالغلوّ في أمر صاحبهم وتعظيمه.
إني أراهم قد اعتقدوا أمرا
الصفحه ٢٧٧ : ، أو غير ثابت أريد إثباته ، والأول إما
أن لا يظهر له في العادة علة ، أو يظهر له علة غير المذكورة
الصفحه ٣٠٣ :
، وفيها أنشده عبد الله ، فأقبل معاوية على عبد الله ، وقال له : ألم تخبرني أنهما
لك؟ فقال : المعنى لي
الصفحه ٢٢٨ :
: المجردة ، وهي
التي قرنت بما يلائم المستعار له ، كقول كثيّر :
غمر الرّداء
، إذا تبسّم ضاحكا
الصفحه ١٩٧ : أشكالها.
وكذا قول الآخر
في الآذريون : [عبد الله بن المعتز]
مداهن من ذهب
فيها
الصفحه ٢٦٥ :
:
إن كنت خنتك
في المودّة ساعة
فذممت سيف
الدولة المحمودا (١)
وزعمت أن له
شريكا
الصفحه ١٨٤ : ، وقصده من تفخيم شأنه في
عيون الناس ـ بالإصغاء إليه ، والارتياح له ، والدلالة بالبشر وإطلاقه على حسن
موقعه