الصفحه ٢٢١ :
ونحوهما قول
بعض العرب : [مضرس بن ربعي]
فطرت بمنصلي
في يعملات
دوامي الأيد
الصفحه ٧٩ : تميم العنبري في الأصمعيات ص ١٢٧ ، وشرح أبيات سيبويه ٢ / ٣٨٩ ،
وشرح شواهد الشافية ص ٣٨٠ ، والكتاب
الصفحه ١١٦ : الانهماك في الغفلة أو الجهل.
وأما التعجب ؛
فلأن هذه الحال تأبى أن لا يكون للعاقل علم الصانع وعلمه به يأبى
الصفحه ١٥٦ : اجتمع
الضربان في قوله تعالى : (وَما جَعَلْنا
لِبَشَرٍ مِنْ قَبْلِكَ الْخُلْدَ أَفَإِنْ مِتَّ فَهُمُ
الصفحه ١٨٩ : العرب (نشر) ، وأسرار البلاغة ص ١٢٣ ، وكتاب
الصناعتين ص ١٨٩.
(٤) البيت من الوافر
، وهو في ديوان المتنبي
الصفحه ٢٥٦ : .
(٤) البيت من الكامل
، ولم أجده.
(٥) البيتان من
الكامل ، وهما في ديوان الفرزدق ١ / ٣٦٠ ، وكتاب الصناعتين
الصفحه ٧ :
خامسا: وضعنا
في حواشي الكتاب تعريفا وافيا ـ مع ذكر المراجع والمصادر ـ بجمع الأعلام، والكتب
الصفحه ٦١ : مِنَ اللهِ) [هود : الآية ٩٢] أي من نبي الله ، ولو كان معناه معنى «ما عززت علينا» لم
يكن مطابقا.
وفيه
الصفحه ٥٢ : نحو : زيد التاجر عندنا. أو لكونه مدحا له ، كقولنا
: جاء زيد العالم ، حيث يتعين فيه «زيد» قبل ذكر
الصفحه ١١٤ : : إنما يقدر على ذلك الله ، لا أنت.
وحمل السكاكي
تقديم الاسم في هذه الآيات الثلاث على البناء على الابتدا
الصفحه ٥٠ : له لإبلا ، وإن له لغنما ، يريدون الكثرة.
وحمل الزمخشري
التنكير في قوله تعالى : (قالُوا لِفِرْعَوْنَ
الصفحه ٢٢٤ : (٢)
أراد وصف الليل
بالطول ؛ فاستعار له صلبا يتمطى به إذ كان كل ذي صلب يزيد في طوله عند تمطّيه شيء
، وبالغ
الصفحه ٢٥ : لَكاذِبُونَ) [المنافقون : الآية ١] كذّبهم في قولهم : (إِنَّكَ لَرَسُولُ
اللهِ) [المنافقون : الآية ١] وإن كان
الصفحه ٣٧ : تهيّىء الشيء ، وتصلحه له ، بشيء تتوخّاه في النظم ، كقول من يصف
جملا :
تجوب له
الظلماء عين كأنها
الصفحه ٣٢ : ، وإسناده إلى غيرهما ـ لمضاهاته لما هو له في ملابسة
الفعل ـ مجاز ، كقولهم في المفعول به : (عِيشَةٍ راضِيَةٍ