الصفحه ١٥٥ : (٣)
وقول ابن نباتة
السعدي : [عبد العزيز بن محمد]
لم يبق جودك
لي شيئا أؤمله
تركتني
الصفحه ١٦٧ :
والبدر في
شطر المسافة يكمل (٣)
وقول أبي بكر
الخوارزمي : [محمد بن العباس]
أراك إذا
أيسرت
الصفحه ١٦٨ : قوله : [الصنوبري ، أحمد محمد الحلبي]
وكأن محمرّ
الشقيق
إذا تصوّب أو
تصعّد
الصفحه ١٧٠ : فيها ، فشبّه الأرض الواسعة بها. وكذا قول
التّنوخي : [علي بن محمد]
فانهض بنار
إلى فحم كأنهما
الصفحه ١٨٣ : وجه الشبه وذلك في التشبيه
المقلوب ، وهو أن يكون بالعكس ، كقول محمد بن وهيب : [الحميري]
وبدا
الصفحه ١٩٢ : (٣)
جد ؛ فقد
تنفجر الصّخرة بالماء الزّلال
وقول أبي بكر
الخالدي : [محمد بن هاشم]
يا شبيه
الصفحه ٢٠٧ : ء اعتداء لأنه مسبّب عن الاعتداء.
وقوله تعالى : (وَنَبْلُوَا أَخْبارَكُمْ) [محمّد : الآية ٣١] تجوّز
الصفحه ٢٣١ : ـ لما بويع ـ إلى مروان بن محمد ، وقد بلغه أنه متوقّف في البيعة
له : «أما بعد ، فإني أراك تقدّم رجلا
الصفحه ٢٣٤ :
الْمُتَّقُونَ) [محمّد : الآية ١٥] أي : فيما قصصنا عليك من العجائب قصة الجنة العجيبة ،
ثم أخذ في بيان عجائبها
الصفحه ٢٥٨ : (١)
وقول ابن حيّوس
: [محمد بن سلطان]
طالما قلت
للمسائل عنكم
واعتمادي
هداية الضّلال
الصفحه ٢٦١ :
شعيبيّ التوفيق ، يوسفيّ العفو ، محمّديّ الخلق». وقول أسيد بن عنقاء
الفزاريّ :
كأن الثّريا
الصفحه ٢٦٩ : للمرء
أيّ مفسده (٣)
ومنه قول محمد
بن وهيب :
ثلاثة تشرق
الدنيا ببهجتها
الصفحه ٢٧٠ : (٥)
__________________
(١) البيتان من
المنسرح ، وهما للوأواء الدمشقي (محمد بن أحمد) في ديوانه ص ٢٢٢ ، وبلا نسبة في
الإشارات
الصفحه ٢٧٢ : .
وقول ابن شرف
القيرواني : [محمد بن سعيد]
لمختلفي
الحاجات جمع ببابه
فهذا له فنّ
الصفحه ٢٩٣ :
لغير أريب (٥)
وقول محمد بن
وهيب :
قسمت صروف
الدهر بأسا ونائلا
فمالك