الصفحه ١٩٠ :
أولها : العطف على اللفظ :
العطف على
اللفظ هو أصل عطف النسق ، وصحته إمكان توجه العامل إلى المعطوف
الصفحه ١٩٣ :
وأو وأم بشرط
عدم إفادة الإضراب ؛ لأن الإضراب تحول عن المعنى الأول الذى يسبق الحرف إلى المعنى
الصفحه ١٩٤ : ٣ ، ٤] ، فالجملة الثانية توكيد للأولى ، وفصل بينهما بـ (ثم) ،
ليس للعطف.
وهاك دراسة
مفصلة لأحرف العطف
الصفحه ١٩٨ :
أولها :
التقسيم ، نحو قولك : الكلمة اسم وفعل وحرف.
وثانيها :
الإباحة : حيث يجوز القول : جالس
الصفحه ٢٣١ : : ٩].
وأنت تلمس أن
الفرق بين التخيير والإباحة أنه لا يجوز الجمع بين المتعاطفين فى الأول ، ولكنه
جائز فى
الصفحه ٢٥٢ : النحاة يجعلون الأولى فعلية
بتقدير فعل محذوف يفسره المذكور ، حيث تكون همزة
__________________
(١) (فى
الصفحه ٢٦٨ : الكلام الأول المبنى منه السؤال
(١).
تقول : أقام
محمد أو محمود؟ أى : أكان قيام حادث؟ ويكون الجواب : (نعم
الصفحه ٢٧٠ : ) لأنه لا يجوز لك السكوت على أول
الاسمين فالاستفهام على معنى (أيهما) (٢).
وتقول : آلحسن
أو الحسين أفضل
الصفحه ٢٨١ : (لكن) عاطفة أربعة اتجاهات :
أولها وثانيها
: أنها استدراكية وليست بعاطفة ، والواو المذكورة قبلها عاطفة
الصفحه ٣٥٤ :
__________________
(١) ديوان الهذليين ٢
ـ ١٠٤ / شرح السكرى ٣ ـ ١٠٨٣. مرشة : طعنة ذات رشاش ، تزغل : تدفع بالدم دفعة بعد
دفعة
الصفحه ٣٦٧ : الإحسان بشئ هو هو ،
وتجعل الآخر بدلا من الأول» (١).
ومنه قوله
تعالى : (إِنْ يَشَأْ
يُذْهِبْكُمْ وَيَأْتِ
الصفحه ٣٨٠ : إعراب القرآن ١ ـ ٣٢٦ / شرح ابن يعيش ٧ ـ ٤٣.
(أغرك) أغر : فعل ماض مبنى على الفتح.
وكاف المخاطبة ضمير
الصفحه ٤٠٤ :
قد تبدل ميمها
الأولى ياء ، فيقال : أيما ، وينشد لعمر بن أبى ربيعة : رأت رجلا أيما إذا الشمس
عارضت
الصفحه ٤١٧ : ؛ يعرب اسم الشرط مفعولا به
أول فى محلّ نصب.
وقد يكون اسم
الشرط فى محلّ نصب ، المفعول به المكمل لثلاثة
الصفحه ٤٤٩ : ء ، وأصبحت فى محلّ جزم.
__________________
نصب مفعول به أول.
والجملة الفعلية فى محل جزم جواب الشرط. (أجرا