الصفحه ١٢٩ : عامل الأول عامل فى الثانى ، لا على أنه عوض من عامل محذوف ، وهو اختيار
المبرد ، وينسبونه إلى سيبويه
الصفحه ١٥٥ :
وإذا قلت : قم
اقعد ، وأنت تقصد معنى الثانية نهائيا ، فهى بدل مباين من الجملة الأولى.
خامسا
الصفحه ٢٢٨ : بينه وبين الشك ، حيث يكون الشكّ من المتكلم
فى المقام الأول ، وقد يكون من المتكلم والمخاطب ، ومن أمثلة
الصفحه ٢٩٣ : يدركه
الشكّ أو غيره من المعانى التى ذكرت ، أما (إمّا) فإن المتكلم بها يبنى كلامه على
الشكّ من أوله
الصفحه ٣٢٦ : ) فى القول : قام زيد وعمرو
أكرمته ، بأن تناسب الجملتين أولى من تخالفهما.
ـ من أمثلة عطف
الجملة
الصفحه ٣٤٧ : ، خبر أن. والمصدر المؤول سد مسد المفعولين الثانى والثالث لنبأ. (الحظ أن
المفعول الأول حل محل الفاعل
الصفحه ٣٧٧ : ) بمثابة الركن الأول ، وأن جملة
الجواب بمثابة الركن الثانى.
فبالإضافة إلى
الأمثلة السابقة تقول : إنّ من
الصفحه ٤٢٥ : ، أى : تعليق المعنى الآخر على المعنى الأول تعلقا متسعا
ليس لمرة واحدة ، وإنما لمرات عديدة ، وليس ذلك
الصفحه ٥٩ :
فعول ، بمعنى فاعل (١) ، ولذلك جاءت لمريم فى الموضع الأول ، ولأمها فى الموضع
الثانى ، فلم تلحق
الصفحه ٧٥ : نصب المنعوت الأول (محمد)
على المفعولية ، ونصب المنعوت الثانى (أحمد) على أنه خبر لكان. وتقول : مررت
الصفحه ١٠٢ : والناصع والناضر. ولذلك فإن اللفظ الثانى تقوية وتوكيد
بالمرادف للأول.
وقد يؤكد فعل
باسم فعل ، نحو : انزل
الصفحه ١١٧ : :
الأول منها :
أن تذكر (كل) وهى مؤكّدة بعد النفى أو النهى نحو : لم أفهم الدرس كلّه ، وفيه
يتوجه النفى إلى
الصفحه ١١٨ : ،
والمفهوم منه كالمفهوم من التركيب الأول ، حيث يتوجه النفى إلى الكلّية أو المجموع
، ولا يتوجه إلى أجزاء الكلّ
الصفحه ١٤٧ : الثانى يكون غير مدلول
الأول ، وبذلك فإنه يعطى إفادة ، من ذلك : أعجبتك وجهى ، حيث (وجهى) بدل بعض من
كلّ من
الصفحه ١٧١ : من اجتماعهما إيضاح لا يحصل فى
أحدهما بانفراده (١) ، ولذلك فإنه يصحّ أن يكون الأول أوضح من الثانى