الصفحه ١٨ : . والكاف حرف خطاب مبنى لا محل له من الإعراب. (هذا) اسم
إشارة مبنى فى محل نصب ، مفعول به أول. والمفعول
الصفحه ١٩ : محل رفع ، فاعل ، وضمير الغائبين مبنى فى محل نصب ، مفعول به أول ،
والجملة جواب الشرط ، لا محل لها من
الصفحه ٢٥ : لرجل الأولى مجرور ، وعلامة جره الكسرة ، كأنك قلت : برجل صادق. وتقول :
تجنّبت زميلا زميل سوء ، أى
الصفحه ٢٨ : الله كذبا ،
حيث جملة (افترى) فى المثال الأول صلة للاسم الموصول (الذى) وهو فى محل نصب ، نعت
للرجل ، أما
الصفحه ٣٨ :
الثَّمَراتِ وَمَغْفِرَةٌ مِنْ رَبِّهِمْ ...) [محمد : ١٥].
(هذا نَذِيرٌ مِنَ
النُّذُرِ الْأُولى) [النجم : ٥٦
الصفحه ٣٩ : هنا كصورتها إذا كانت حالا (٢).
ويجوز أن تكون
الجملة فى الموضع الأول فى محلّ نصب على الحالية ، وجاز
الصفحه ٤٢ : لمبتدإ محذوف ، أى : هو مبارك. واتفقوا على أن تقديم
المفرد أولى ، وذهب آخرون إلى منع هذا التقديم ، ورأوا
الصفحه ٤٦ : عَوانٌ بَيْنَ ذلِكَ) [البقرة : ٦٨] ، (فارض وبكر) نعتان لبقرة ، الثانى منهما معطوف على الأول ،
ومنفيان عن
الصفحه ٤٧ :
القسم الأول : ما لا ينعت ولا ينعت به :
الأسماء التى
لا تصح أن تقع منعوتا كما لا تصح أن تقع نعتا
الصفحه ٥٣ : جزئه ، أو ما يرتبط به.
القسم الأول : النعت الحقيقى
هو ما يكون صفة
للشىء فى نفسه ، أى : أن الصفة
الصفحه ٧٤ : الأول مرفوع من جهة الفاعلية ، والثانى مرفوع
من جهة الخبرية ، فارتفعا من جهتين مختلفتين
الصفحه ٧٩ : عوامله فى العمل فإنه يجب القطع ، فتقول : هذا مكرم محمود ومبغض
سميرا الشاعران أو الشاعرين ، حيث عمل الأول
الصفحه ٨٩ : مجروران ، وقد فصل
بينهما بالفعل والفاعل والمفعول به الأول (أتخذ وليا) ، هى الجملة التى كان فيها
ما أضيف
الصفحه ١٠٨ : ) ، كما كان مقصودا به الإخبار
فى الجملة ، فالأول فاعل العامل ، والثانى مفعوله ، والثالث متعلق به ، كما
الصفحه ١١٩ : السابق ، فإذا أهملت
الأول أتيت بما يليه ، وإذا أهملت أحدها ذكرت ما يليه.
رابعا : توابع أجمع :
ما يذكر