الصفحه ٢٢٦ :
وقد تكون (ثم)
زائدة ، ويؤول على ذلك قول زهير :
أرانى إذا
أصبحت أصبحت ذا هوى
الصفحه ٢٢٤ : (٣)
أى : ثم إذا
أصبحت ..
(ثم)
حرف عطف مبنى
لا محل له من الإعراب ، يفيد الجمع والترتيب مع التراخى
الصفحه ٢٢٥ :
وما يمثلون به
من القول : أعجبنى ما صنعت اليوم ، ثم ما صنعت أمس أعجب.
فإن (ثم) فيه
بمعنى الواو
الصفحه ٤١ : ) ، ثم نعتت نعتا ثانيا بالجملة (تَنالُهُ أَيْدِيكُمْ) ، فتقدم النعت شبه الجملة على الجملة.
وفى قوله
الصفحه ١٠٠ : ما تؤكد
الجملة تأكيدا لفظيا فالأكثر أن تقرن بحرف العطف (ثم) ، من ذلك قوله تعالى : (كَلَّا سَوْفَ
الصفحه ١٩٤ : منصوب ، وعلامة نصبه الفتحة.
ثانيا : التوكيد المسبوق بـ (ثم):
إذا أكدت
الجملة توكيدا لفظيا ؛ أى
الصفحه ٩٢ : ء ترتيب
الصفات. وقد تقول مستخدما العاطف (ثم) : الرجل المصرى ثم الدمشقى ثم البغدادى.
ثامنا : في ترتيب
الصفحه ١٣٧ : (بزيد) ، دونما
قصد فكرىّ ، فهذا بدل غلط ، وإذا قصدت الأول ، وهو زيد ، نطقا وفكرا ، ثم ظهر لك
فساد ذلك
الصفحه ٢١٧ : تفيد التراخى ،
والتقدير : فمضت مدة فجعله غثاء.
وإما أن تكون
الفاء قد تناوبت (ثم) ، أى : ثم جعله غثا
الصفحه ٢٩٩ :
ـ إذا كان حرف
العطف (الفاء) أو (ثمّ) كان الخبر دالّا على الواحد أو مطابقا ، فتقول : محمد
فعلىّ
الصفحه ٣٣٢ : همزة الاستفهام ، فكان
الأصل : وألا يعلمون ، فألا تعقلون ، ثم إذا وقع. ثم قدّمت الهمزة على حرف العطف
الصفحه ٣٦٨ : مضارع الجواب المجزوم إذا كان حرف العطف الواو
أو الفاء أو ثم ، ويكون على القطع من الأول ، وعطف جملة على
الصفحه ٢٧ : .
ب ـ إذا أردت
أن تصف المعرفة بالجملة أو شبه الجملة توصلت إلى ذلك بالاسم الموصول ، حيث نصف
المعرفة به ، ثم
الصفحه ٤٢ : ، نعت للنكرة (رجل) ، ثم ذكر النعت بالاسم
المفرد (ضاحك) ، وهو مجرور ، وعلامة جرّه الكسرة. واستدلّ بقوله
الصفحه ٤٣ : ) ، والفعلية المعطوفة عليها (يحبونه)
فى محل جرّ ، نعت لقوم ، ثم يكون النعت بالاسم (أذلة) ، وهو مجرور ، والاسم