الصفحه ٣٠٥ : ، وتسكين الهاء لغة. (وأخاه) الواو : حرف عطف مبنى لا
محلّ له من الإعراب.
أخا : معطوف
على هاء الغائب منصوب
الصفحه ٣١٩ :
ـ عطف المضارع على المضارع :
كما فى قوله
تعالى : (لِنُحْيِيَ بِهِ
بَلْدَةً مَيْتاً وَنُسْقِيَهُ
الصفحه ٣٣٠ : (١).
فإذا قلت :
كافأت محمدا وعليا ، فإن العامل فى المعطوف عليه المنصوب المفعول به (محمدا) هو
العامل فى
الصفحه ٣٤٥ : ، وعلامة جزمه حذف حرف العلة.
أما (ما) فهو
اسم شرط جازم ، مبنى على السكون فى محل نصب ، مفعول به ـ على
الصفحه ٣٦٤ :
والعطف بالفاء
فى قول زهير :
ومن يك ذا
فضل فيبخل بفضله
على قومه
يستغن عنه
الصفحه ٥ :
النعت (١)
النعت تابع
بغير واسطة يكمل متبوعه دالا على معنى فيه ، أو فيما ينسب إليه ماديا أو
الصفحه ١٨٠ : مبنبا على الضمّ ، و (الحارث) تابع له على أنه عطف
بيان ، ولا يجوز جعله بدلا ، لأن البدل فى نية تكرير
الصفحه ١٩٨ : ](١). لئلّا يتوهّم الإباحة بين الثلاثة والسبعة ، فأكّد
مجموعهما وصيامهما معا بذكر (عشرة كاملة) ، مما يدلل على
الصفحه ٢٠٨ : على التحذير ، أى : احذروا ناقة الله. و (سقيا)
معطوف على (ناقة) منصوب ، وعلامة نصبه الفتحة المقدرة
الصفحه ٢١٠ :
معطوف على (كل) ، والتقدير : ولا كل بيضاء ... ، وذلك التقدير حتى لا يلزم العطف
على معمولى عاملين مختلفين
الصفحه ٢٢٧ :
(أو)
تكون (أو) فى
الخبر والاستفهام. وتثبت بها بعض الأشياء ، وتدخل الاستفهام على هذا الحد
الصفحه ٢٣٦ : (الواو).
ومنه قول جرير
:
جاء الخلافة
أو كانت له قدرا
كما أتى ربّه
موسى على قدر
الصفحه ٢٨٢ :
ابتدائية حرفا غير عامل عند جمهور النحاة ولإهماله فإنه قد دخل على الجملة الفعلية
، ولكنه عند بعض النحاة
الصفحه ٢٨٣ :
وفى النصب وجه
آخر ، وهو العطف على خبر (لكن) ، وهذا الرأى مرجوح لذكر واو العطف قبل (لكن).
ومنه
الصفحه ٢٩٣ :
ملحوظة :
الفرق فى هذه
المعانى بين (أو) و (إما) أن (أو) تأتى بعد أن يمضى الكلام على اليقين ، ثم