الصفحه ١٢ : أَخَذْتُمْ عَذابٌ عَظِيمٌ) [الأنفال : ٦٨]. حيث (عظيم) صفة مشبهة باسم الفاعل على وزن (فعيل) ، وهى
نعت لعذاب
الصفحه ٣٤ : ].
حيث تقدير جملة
الصلة : يوعدونه ، فتتضمن الضمير العائد على الاسم الموصول فحذف.
من النعت
بالجملة
الصفحه ٩٠ :
تقدم النعت على منعوته وكان المنعوت نكرة أعربت حالا ، كما هو فى قول
الشاعر :
لميّة موحشا
الصفحه ١٠٣ :
يلحظ أنه :
١ ـ لا يزيد التوكيد
اللفظىّ على ثلاث.
٢ ـ اختلف
النحاة فى احتساب التكرير فى قوله
الصفحه ١١٣ :
بمؤكدها باحتوائها على ضميره ، فتكون بمثابة التكرير والإعادة له ، مع
إعطاء معنى الشمول والإحاطة
الصفحه ١١٨ : المجموع ، فالنفى فى المثال
السابق متوجّه إلى الفهم ، أما الكلية فمحكوم عليها بعدم الفهم ؛ لأن الجملة
الصفحه ١٢٣ : : التوكيد بأجمع دون (كل):
ورد فى
استشهادات بعض النحاة ما يدل على التوكيد بأجمع وتوابعها بدون سبقها بكلّ
الصفحه ١٢٧ : ثلاثية.
ـ فمن رأى منهم
أن العامل مكرر على نية طرح المبدل منه كان عليه أن يقدر جملتين ، أولاهما :
المبدل
الصفحه ١٣٨ :
ومن بدل البداء
أو الإضراب قوله صلّى الله عليه وسلّم : «إن الرجل ليصلىّ الصلاة ما كتب له نصفها
الصفحه ١٥٩ :
على الابتداء ، ورفع (فقير وغنى) على الخبرية ، وتكون الجملة الاسمية فى
محلّ نصب على الحالية
الصفحه ١٧٩ : إحلال
التابع محلّ المتبوع يعنى أنهما من جملتين ، فيكون ذلك دليلا على نية تكرير العامل
، وتجوز البدلية
الصفحه ١٩٤ : قبل (بل) و (لكن) منفىّ ، وما بعدها
يكون مثبتا ، أما (لا) فبالعكس ، فتقول : ما قام محمد بل أو لكن علىّ
الصفحه ١٩٧ :
(قُلْ آمَنَّا بِاللهِ
وَما أُنْزِلَ عَلَيْنا وَما أُنْزِلَ عَلى إِبْراهِيمَ) [آل عمران : ٨٤
الصفحه ٢٠٦ : عَلَى
الصَّلَواتِ وَالصَّلاةِ الْوُسْطى) [البقرة : ٢٣٨].
١٦ ـ عطف العام على الخاص :
ومنه قوله
تعالى
الصفحه ٢١٤ : لتأكيد النفى مبنى لا محل له من الإعراب. ناه : معطوف على رشيد
مرفوع ، وعلامة رفعه الضمة المقدرة (أخاه) أخا