الصفحه ٢٢٥ : وَصَّاكُمْ
بِهِ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ (١٥٣) ثُمَّ آتَيْنا مُوسَى الْكِتابَ تَماماً عَلَى
الَّذِي أَحْسَنَ
الصفحه ٢٣٩ : / شرح الشذور ، رقم ١٤٧ / شرح القطر ، رقم ١٧.
(كنت) كان : فعل ماض ناقص ناسخ مبنى على
السكون ، وتا
الصفحه ٢٩٢ : ، أو فى محل
نصب مفعول به (من) اسم موصول مبنى على السكون فى محل جر مضاف إلى أول. (ألقى) فعل
ماض مبنى على
الصفحه ٣٥٥ : .
أما الماضى
فإنه يظلّ على حاله من البناء على الفتح أو السكون أو الضمّ تبعا لما أسند إليه من
ضمائر. ومع
الصفحه ٣٦٢ : بحرف
عطف ، وإما أن يكون غير مسبوق بحرف عطف ، ذلك على النحو الآتى :
أ ـ المتوسط بالعطف :
إذا توسط
الصفحه ٣٦٦ : (١)
والتقدير : متى
تأتيه عاشيا إلى ضوء ... ، فتكون الجملة الفعلية (تعشو) فى محل نصب على الحالية ،
ويكون الفعل
الصفحه ٣٧٥ : ؛ لأنها لا تدخل على الشرط والجزاء.
لكنك إن أضمرت
بعد (إذا) فإنك تجزم.
ـ أمّا من
يأتينا نأتيه.
تهمل
الصفحه ٣٩٣ : مبنيين لا محلّ لهما من الإعراب ،
ويكونان بمنزلة (هلا) ، وحينئذ ـ يختصان بالدخول على الفعل ظاهرا أو مضمرا
الصفحه ٣٩٨ :
يَشاءُ) [آل عمران : ٦](١) ، والتقدير : كيف يشاء تصويركم يصوركم ، فـ (كيف) فى
محل نصب على الحالية
الصفحه ٤١٣ :
تعالى : (فَمَنِ اعْتَدى
عَلَيْكُمْ فَاعْتَدُوا عَلَيْهِ) [لبقرة : ١٩٤] ، (مَنْ جاءَ
بِالْحَسَنَةِ فَلَهُ
الصفحه ٤٢٤ : حرف العلة. ولا أثر إعرابيّا لـ (ما).
ومنه : (فَإِمَّا يَأْتِيَنَّكُمْ مِنِّي هُدىً
فَمَنْ تَبِعَ
الصفحه ٤٤٢ :
(فَإِنْ أَتَيْنَ
بِفاحِشَةٍ فَعَلَيْهِنَّ نِصْفُ ما عَلَى الْمُحْصَناتِ مِنَ الْعَذابِ) [النسا
الصفحه ٤٥٨ :
وذكر سيبويه أن
يونس يجيز : أإن تأتنى آتيك؟ برفع المضارع فى جملة الجواب اعتمادا على الاستفهام
الصفحه ٣ : من جهة واحدة ، ولكن الإتباع فى الإعراب فى كلّ من المنعوت والنعت
هو حمل النعت على منعوته فى عامل
الصفحه ١١ : فِيها قَوْماً جَبَّارِينَ)(١) [المائدة : ٢٢](٢). حيث (جبارين) جمع لجبّار ، وهى صيغة مبالغة على وزن