الصفحه ٨٠ : ء المنعوت المتعدد فى العقل فإن العاقل يغلب على غير العاقل فى النعت ، أى :
تبنى الصفة على العقل. فتقول : قرأت
الصفحه ٨٧ : بمفرده ، ذلك على النحو الآتى :
أولا : الفصل بين النعت والمنعوت :
يكون الفصل بين
النعت ومنعوته بما
الصفحه ٩٢ :
ويناقش) صفات للموصوف (طالب) ، وقد عطفت على الأولى منها باستخدام الواو ،
والفاء ، وثم.
يذكر أبو
الصفحه ٩٩ : اللفظ بإعادة ضمير ما دخل عليه.
وقوله تعالى : (أَيَعِدُكُمْ أَنَّكُمْ إِذا مِتُّمْ
وَكُنْتُمْ تُراباً
الصفحه ١٢٠ :
خامسا : أجمع وتوابعها والصرف :
(أجمع) وما
وازنها من ألفاظ التوكيد : على وزن (أفعل) ، وهو (أكتع
الصفحه ١٢٩ : ) [الدخان : ٣٠].
ويستدلّون على
أن البدل فى نية تكرير العامل بأن البدل من المنادى المنصوب إذا كان مما يبنى
الصفحه ١٣١ :
ومنه كذلك : يا
صديقنا علىّ زرنا اليوم ـ يا ذا المال أحمد تصدّق به ، ببناء كلّ من (على ، وأحمد)
على
الصفحه ١٣٣ : قاعدا. كما أنهما لا
يجوز أن يوصفا بالنكرة ، فهذان دليلان على كونهما معرفتين من طريق الإضافة المنوية
الصفحه ١٥٥ :
اسم الجمع (الإبل).
ويجعلون من
الثانى قوله تعالى : (الْحَمْدُ لِلَّهِ
الَّذِي أَنْزَلَ عَلى عَبْدِهِ
الصفحه ١٦٩ :
عطف البيان (١)
يسمى عطف
البيان لأنه تكرار للأول بذكر مرادفه لزيادة البيان ، فكأنك عطفته على نفسه
الصفحه ١٧٧ : .
قد يحذف المبدل
منه ؛ لكنه لم يذكر حذف المعطوف عليه فى عطف البيان ، وجعلوا منه قوله تعالى : (وَلا
الصفحه ١٩٩ : المعطوف بها مصاحبة المعطوف عليه أو مخالفة التراتب ، أو المحافظة على
الترتيب ، كما ذكرنا سابقا ، فالمعطوف
الصفحه ٢١١ : .
٢٤ ـ جواز حذف المعطوف عليه بالواو :
يجوز حذف
المعطوف عليه بالواو ، ويشترك معها فى ذلك الفاء وأم
الصفحه ٢١٧ : ) [الأعلى : ٤ ، ٥]. عطفت الجملة الفعلية (جعله غثاء) على الفعلية (أخرج
المرعى) بواسطة الفاء ، لكن التعقيب بلا
الصفحه ٢٢٠ : ].
٤ ـ عطفها ما لا يصح تركيبيا على ما يصلح ، والعكس :
مما له علاقة
بإفادة الفاء معنى السببية والتسبب اختصاصها