الصفحه ٣٩٠ : أنه يلزم على عبارة سيبويه فى (لو) أن يقال
: «لو لا حرف لما كان سيقع لانتفاء ما قبله» (١).
أما سيبويه
الصفحه ٣٩٥ : بأنهما مركبتان
من (لو) و (لا وما) ، وقيل : إن (لو ما) فرع على (لو لا) ، حيث الميم مبدلة من
اللام.
ثالثا
الصفحه ٤٤٤ :
: (فَمَنِ اعْتَدى
عَلَيْكُمْ فَاعْتَدُوا عَلَيْهِ بِمِثْلِ مَا اعْتَدى عَلَيْكُمْ) [البقرة : ١٩٤
الصفحه ٤٦٣ : جواب الشرط
فإنهم يقدرونه محذوفا ، دل عليه جواب القسم ، ومثل ما سبق : (لَئِنْ أَنْجانا مِنْ هذِهِ
الصفحه ٤٧٤ :
جواب الأولى ، وجواب الأخرى يكون محذوفا ، دلّ عليه الجواب المذكور ، وإما
أن يكون الجواب المذكور
الصفحه ٤٨٢ : عليه أو متعلقا به ، وإنما يكون معنى ابتدائيا مستأنفا ، فيرفع
الفعل المضارع فيه ، حيث يجوز القول : لا
الصفحه ٤٨٣ : ] (تطهر) فعل مضارع مرفوع بعد الأمر (خذ) ، ويوجه الإعراب
باحتساب العائد عليه الضمير المستتر فى (تطهر) ، ذلك
الصفحه ٢٣ : (١)
١٧ ـ الكلمات الدالة على النسبية
الذاتية (الشبه وعدمه):
نحو : مثل ـ شبه
ـ غير ... وما يجىء منها
الصفحه ٢٦ :
بالجملة الاسم المعرف بأل الجنسية ؛ ذلك لأن الاسم المفرد الدالّ على الجنس لا
يدلّ على واحد بعينه ، وإنما
الصفحه ٢٧ : يوصف باللؤم ، فلا يدلّ على واحد بعينه ، فهو ـ وإن كان معرفة لفظا ـ نكرة
معنى ؛ ولذا فإن الجملة تكون فى
الصفحه ٣١ : (هم) الذى يعود على المنعوت ، وهو فى محل نصب ، مفعول به ، ولما عطف على
جملة النعت بجملة أخرى (ويحبونه
الصفحه ٣٥ : .
(١) (لم) حرف نفى
وجزم وقلب مبنى على السكون لا محل له. (تكونوا) فعل مضارع مجزوم بعد لم وعلامة
جزمه حذف
الصفحه ٦٨ :
حيث قطع النعت (شعثا)
عن منعوته ، فنصب على تقدير فعل محذوف.
هذا إلى جانب
الموضع العام ، أو الفكرة
الصفحه ٧١ :
ه ـ إذا بنى
المتكلم كلامه على ذكر الصفة ، فلا تقطعها عن موصوفها ؛ لأن المتكلم أراد بالصفة
عودها
الصفحه ٧٤ :
فتقول : جاء
محمد وأحمد وعلىّ العقلاء ، حيث كلّ من (محمد وأحمد وعلى) مرفوع ، وهم المنعوتون