الصفحه ١٦٥ : الفارس على قرنه ؛ إذا
حمل عليه (٤).
وكلّ من الرجوع
والحمل أو الرد يعنى وجود سابق ، وكذلك كل من نوعى
الصفحه ١٨٨ : (اختلاف) مجرور بالكسرة معطوف على (خلق) ، ولو وضعنا (اختلاف)
بعد (فى) ، أو (فى) قبلها لصحّ المعنى ، فى حين
الصفحه ١٩٦ :
ـ الترتيب :
حيث تعطف متأخرا فى الحكم على متقدم فيه ، وهو كثير ، ومنه قوله تعالى : (وَلَقَدْ
الصفحه ٢١٩ : عَيْناً) [البقرة : ٦٠]. عطف (انفجرت) على محذوف يقدر من المذكور السابق ، ويكون
تقديره : فضرب فانفجرت
الصفحه ٢٥٢ :
وتلحظ المعادلة
بين الفعلين فى قوله تعالى : (أَيُمْسِكُهُ عَلى
هُونٍ أَمْ يَدُسُّهُ فِي التُّرابِ
الصفحه ٢٧١ : رجاء.
نحو : هلا تقبل
على الدرس لا اللعب ، ومنعه آخرون.
واختلف فى
التحضيض ، حيث يجيز نحاة مجيئها
الصفحه ٢٧٤ : ضبطا ، نحو : جاء محمد بل محمود ، وما أجاب سعيد بل
علىّ ، كلّ من (محمود وعلى) معطوف على (محمد وسعيد
الصفحه ٢٧٥ : عليها بالحكم السابق ، وهو الركوب.
وتقول : انتظر
محمدا بل محمودا ، والحكم هو الانتظار ، فيكون المعنى
الصفحه ٢٧٨ : ، فهو يعطف مفردا
على مفرد ، لكنه إذا ذكر بعده الجمل فإنه يكون للإضراب وحده ، والإضراب قسمان :
إضراب
الصفحه ٢٨١ : صالحة لجواز دخول الواو عليها ،
فإذا ذكر مفرد بعدها فإنه يقدر العامل ـ حينئذ ـ فإذا قلت : (ما جاء محمد
الصفحه ٢٩٨ : عددا باختلاف حرف العطف ،
ويكون ذلك على النحو الآتى :
ـ إذا كان حرف
العطف الواو فالاختيار أن يكون
الصفحه ٣٠٦ : ]. (اسكن) فعل أمر مبنى على السكون ، وفاعله ضمير مستتر تقديره
أنت ، (أنت) ضمير منفصل مبنى فى محل رفع توكيد
الصفحه ٣١٤ : لَهُ بِرازِقِينَ) [الحجر : ٢٠] ، حيث يكون من أوجه إعراب الاسم الموصول (من) أنه مبنى على
السكون فى محل
الصفحه ٣٣٢ : همزة الاستفهام ، فكان
الأصل : وألا يعلمون ، فألا تعقلون ، ثم إذا وقع. ثم قدّمت الهمزة على حرف العطف
الصفحه ٣٣٧ : ، والمعنى المعوّل عليه هو معنى الجزاء أو الجواب أو المجازاة
، أى : معنى جملة الجواب ، ولكن شرط حدوثه هو حدوث