الصفحه ٣٥ : عليهالسلام مع زوجه جرادة ، وما كان من قصّة الجسد والكرسيّ ، وقصّة
يوسف عليهالسلام مع امرأة العزيز في الهمّ
الصفحه ٥١ :
شرعه. والأظهر فيه
أنّه لم يحرّم بدليل قوله تعالى : (يَعْمَلُونَ لَهُ ما
يَشاءُ مِنْ مَحارِيبَ
الصفحه ٧٣ : التزويج ليعلم النّاس أنّ من تبنّى أحدا ثمّ تزوّج امرأته من بعده فلا
حرج عليه ، فإنّ من تبنّاه ليس كابنه
الصفحه ٩٣ :
حتّى إذا سئل
الشّفاعة في الآخرة امتنع منها واعتذر بأنّه دعا على قومه بالإهلاك (١).
ومعلوم أنّ
الصفحه ١٠١ : على حدوثها بتغيّرها مع تسليم مذهبهم الفاسد لهم جدلا ، وقصده : مقابلة
الفاسد بالفاسد فإنّه من وجوه
الصفحه ١٠٣ : لتأكد تكرار التجربة منه في الكواكب والقمر.
وهذه الأقوال كلها
لو قدرت لأحد منا لأنكرها كل الإنكار فإن
الصفحه ١٠٩ : من بعض الجائزات في معلوماته تعالى.
وأما قولة إبراهيم
عليهالسلام : (رَبِّ أَرِنِي كَيْفَ
تُحْيِ
الصفحه ١٢٤ :
[القصص : ٢٨ / ١٥]
، فخرج من مضمون هذا أنّ موسى عليهالسلام وكز الكافر العدوّ (١) لأجل كفره لا لغير
الصفحه ١٥١ : الْمُسْتَعانُ عَلى ما تَصِفُونَ) [يوسف : ١٢ / ١٨] وهذا هو فحوى التّكذيب؟!.
فهذه خمس كبائر ،
أربعة منها فعلوها
الصفحه ١٥٣ : مخّ البلاغة ، وكانت النبوّة تترى في بني إسرائيل
وكان أثلهم من أولاد يعقوب وهو إسرائيل.
فلمّا عدّد
الصفحه ١٧٤ :
عتم ، وضبع قرم (١) ، جمّاع منّاع ، عفرية نفرية (٢) ، تنتهز الفرصة ، وتغتنم من قمامة أخيك القبصة
الصفحه ١٧٦ :
كمل بحمد الله
ومنّه وحسن توفيقه ، ووقع الفراغ من تحريره على يد الفقير إلى الله ، الخاطئ
المذنب
الصفحه ١٣ :
وسجّل المؤلّف في
ثنايا هذا الكتاب اسم صديق له من العلماء المشهورين ذاكره في قضيّة من قضايا قصص
الصفحه ٢٣ :
«كمل بحمد الله
ومنّه وحسن توفيقه ، ووقع الفراغ من تحريره على يد الفقير الخاطئ المذنب الرّاجي
عفو
الصفحه ٥٧ :
المجازفين في
الحقائق يقولون : قعد منها مقعد الرّجل من المرأة ، وحلّ عقد نطاقها وهو ينظر إلى
أبيه