الصفحه ١٩ : واحد ، عدا ما أضافه الشّريف في كتابه من حديث عن الأئمّة ، وهو حديث خارج عن موضوع
الأنبياء وتنزيهم
الصفحه ٤٥ :
وأمّا
قوله للخصم : (لَقَدْ ظَلَمَكَ
بِسُؤالِ نَعْجَتِكَ إِلى نِعاجِهِ) ففيه اعتراض من وجه آخر
الصفحه ٤٩ :
صنما. فلمّا فقدت ذلك عنده اكترثت (١) وحزنت وتغيّر حسنها ، فسألها عن حالها فأخبرته أنّ ذلك من
وحشتها
الصفحه ١١٢ : المتوسّط منها فأشبه شيء بالملك الذي يقف على صخرة بيت المقدس
فيدعو الحيوانات فيأتون إليه من الأربع جهات
الصفحه ١٤٦ : على
ضربين : دنيويّة وأخرويّة.
فالأخروية
: إرشاد المكلّف
وتعليمه ما يلزمه من وظائف التّكليف
الصفحه ١٤٩ :
لم يكن للعلماء
القيام بعلم سبعة من هذه السّبعين فما ظنّك بالجاهل الغبيّ الذي غايته تقليد أمّه
في
الصفحه ١٦٧ :
اللّفظ المفروض فهو ثلاث : أم القرآن وتكبيرة الإحرام والسّلام ، على ما صح في
المذهب من غير خلاف من خالف في
الصفحه ٤٦ :
الكثير إذا طلب من المقلّ قليله ظالما ـ فلا غرو أن يسمّى باغيا.
ولو أن رجلا كان
له عبدان مطيعان له
الصفحه ٧٩ :
فكان أمر الله
تعالى لآدم عليهالسلام بسكنى الجنان والأكل الرغد ونفوذ المشيئة من باب الإعلام
الصفحه ٨٢ :
قصد الشّيطان ،
والتّعريض بالوسوسة إليه لا على قصد القبول من آدم عليهالسلام لوسوسته وخدعه. فإن
الصفحه ٨٣ : إِلى آدَمَ مِنْ قَبْلُ فَنَسِيَ وَلَمْ نَجِدْ لَهُ عَزْماً) [طه : ٢٠ / ١١٥] ، يعني : عهدنا إليه في أمر
الصفحه ٨٦ :
ولتعلموا ـ أرشدنا
الله وإياكم ـ أنّ هذه النّكتة الغريبة في أمر النّسيان ، الذي خلّص هذه القصّة من
الصفحه ٨٧ :
ثم
إنّ الله تعالى لطف بآدم عليهالسلام ، في أكله من الشّجرة بعد النّهي عنها ، من ستة أوجه
الصفحه ٨٩ : مَعَ
الْكافِرِينَ. قالَ سَآوِي إِلى جَبَلٍ يَعْصِمُنِي مِنَ الْماءِ قالَ لا عاصِمَ
الْيَوْمَ مِنْ
الصفحه ١١٨ :
ويعضد هذا الخبر
ما جاء عنه عليهالسلام أنّه قال (١) : «دية النبيّ إذا قتله قومه سبعون ألف رجل من