الصفحه ٣٥٧ :
على هذا في النّسب إلى «طيّء» : «طيّئيّ» (١) ، لكن جاء على خلاف ذلك ، وعلى ذلك نبّه بقوله رحمهالله
الصفحه ٣٦٢ : ، وعضويّ ، وسنهيّ ،
أو سنويّ» على الخلاف في لامها ، لأنّك تقول في التّثنية : «أخوان ، وأبوان» ، وفي
الجمع
الصفحه ٣٦٩ :
وفهم من قوله :
«وأشبهت» أنّ الوقف عليها بالألف على خلاف الأصل ، وإنّما هو للشّبه ، ولذلك ذكر
بعضهم
الصفحه ٣٧١ : أبو حاتم أن الروم لا
يكون في المنصوب لخفته ، والناس على خلاف».
وانظر شرح المرادي : ٥ / ١٦٧ ، شرح
الصفحه ٣٧٢ : .
وبقي عليه شرط
ثالث خلافيّ ، أشار إليه ، فقال رحمهالله تعالى :
ونقل فتح من
سوى المهموز لا
الصفحه ٣٧٧ : : ٢ / ١٦٢.
(٣) قرأ يعقوب
الحضرمي : «هو وهي» في الوقف بهاء السكت حيث وقعا وكيف جاءا من غير خلاف عنه.
وقرا
الصفحه ٣٨٠ : .
__________________
(١) في الأصل :
وشذوذ. انظر الألفية : ١٩٣ ، شرح المكودي : ٢ / ١٦٣.
(٢) الماعز : ذو
الشعر من الغنم ، خلاف
الصفحه ٣٩٢ : ، لكونه جعل ذلك زائدا على
بناء الفاعل ، وفيه تنبيه على الخلاف في فعل المفعول ، هل هو أصل بنفسه ، أو فرع
عن
الصفحه ٤٢٢ : خلاف السخط. انظر
اللسان : ٣ / ١٦٦٣ (رضي) ، المصباح المنير : ١ / ٢٢٩١ (رضي).
(٥) ما بين القوسين
ساقط
الصفحه ٤٥١ : النّظم
أنّ هذا الحكم مخصوص بهذا الّلفظ ، وزاد سيبويه «مسست» (٤) ، وفي القياس عليهما خلاف (٥). وقوله
الصفحه ٤٦٠ : ،
وفيها خلاف : والمشهور أنّها الثّانية ، لأنّ الأولى تدلّ على معنى المضارعة (٢).
والحاصل فيما
اجتمع في
الصفحه ٤٦٣ : ليست مركبة. وفي
تركيبها خلاف : فقال البصريون : مركبة من «ها» التنبيه و «لم» التي هي فعل أمر من
قولهم