الصفحه ١٤٥ : الواو.
ولا خلاف في
الواو والياء من نحو «مصطفون ومصطفين» وإن كان قبلهما فتح ، لأنّ الحركة المجانسة
الصفحه ١٥٥ : المحذور ، فلم يصرح بشذوذ وهو خلاف ما هنا». انتهى.
انظر شرح الأشموني : ٣ / ١٩٢ ، التسهيل
: ١٩٢ ، شرح
الصفحه ١٨٣ : ثلاثا» ، والجمهور على خلافه.
انظر في ذلك شرح الكافية لابن مالك : ٣
/ ١٤٤٨ ، المقتضب : ٣ / ٣٨١
الصفحه ١٩٢ :
بالرمل ، قال أبو حنيفة : هو شبيه بالغضا ، ينبت عصيا من أصل واحد ، يطول قدر قامة
، وله نور مثل نور الخلاف
الصفحه ١٩٤ : من الصرف للتعريف ، والعدل ، أما التعريف ففيه خلاف :
فقيل : هو معرفة بالعلمية لأنه جعل علما لهذا الوقت
الصفحه ٢١٦ : من البصريين إلى أن الفاء هي النّاصبة بنفسها ، وذهب
الفراء وبعض الكوفيين إلى أن النصب بالخلاف.
انظر
الصفحه ٢١٨ : الكوفيين إلى أن النصب بالخلاف.
انظر ارتشاف الضرب : ٢ / ٤٠٧ ، مغني
اللبيب : ٤٧٢ ، الجنى الداني : ١٥٧ ، شرح
الصفحه ٢٢٣ : الكسائيّ النّصب فيهما (٣) ، ولا شاهد معه.
وأمّا الجزم
بعدهما ، إذا حذفت الفاء ، فلا خلاف في جوازه
الصفحه ٢٣٣ :
وباقي الأدوات
أسماء بلا خلاف ، إلا في «مهما» (١).
ومن الجزم بـ «من»
، نحو : (وَمَنْ)(٢) يَفْعَلْ
الصفحه ٢٥٦ : «الّذي» مخبر عنه ، لا مخبر به ، و «زيد» بالعكس ، وذلك خلاف الظاهر من قولهم
: «أخبر عن كذا بالّذي
الصفحه ٣٠٠ : » (٥).
وقوله : «(وما)
(٦) شذّ على نقل قصر» يعني : إن أتى شيء على خلاف ما ذكر في تثنية المقصور
والممدود ، يقتصر
الصفحه ٣١١ : (عفل) ، ١ / ٤٤ (أدر) ، حاشية ابن حمدون : ٢ / ١٣٠.
(٤) وفي اطراد «فعل»
في هذا النوع خلاف : فقيل : يطرد
الصفحه ٣٣٤ : : خلاف.
انظر شرح المكودي : ٢ / ١٤٠.
(٢) في الأصل : فيها.
انظر شرح المكودي : ٢ / ١٤٠.
(٣) قال ابن
الصفحه ٣٤٣ : الزجاج ، وذهب غيره إلى أنها محذوفة اللام من «ثبيت» إذا جمعت ، قال المرادي :
وهو الأولى. وهذا الخلاف في
الصفحه ٣٥٤ : قبائل
العرب : ١ / ١٢.
(٦) فيقول : «تغلبيّ»
بفتح اللام ، وفي القياس عليه خلاف : فذهب المبرد وابن السراج