الصفحه ٤٤٢ : : قيس وتميم وربيعة ومن جاورهم يكسر إلا
في الياء فيفتح ، إلا بعض كلب فيكسر فيها وفي غيرها من الثلاثة
الصفحه ٤٧٠ : ما تصفون ١٨ : ١ / ٣٠
، ٣١
لو
خرجوا فيكم ما زادوكم إلا خبالا ٤٧ : ٢ / ٢٤٧
يوسف
الصفحه ٤٧٢ : الله عليكم ورحمته وأن الله تواب حكيم ١٠ : ٢ / ٢٥٣
أفلا
يرون ألا يرجع ٨٩ : ٢ / ٢٠٧
الصفحه ١١ :
فلا يكون لحاق التّاء دلالة على المرّة (١) ، ولا على الهيئة ، إلّا بقرينة تدلّ على ذلك.
ثمّ قال
الصفحه ٤١ : ـ ألا حبّذا عاذري في الهوى
ولا حبّذا
الجاهل العاذل
__________________
(١) في
الصفحه ٥٠ : من رفيق
أولى به
الفضل من الصّدّيق
فاعل أفعل
التّفضيل لا يكون إلّا ضميرا
الصفحه ٧١ : المنفصل ، نحو «مررت بي أنا ، ورأيتك أنت ، وأكرمته هو» ، ولا يؤكّد
المجرور إلّا بذلك.
وأمّا المنصوب
الصفحه ٨٧ : ) [البقرة : ١٩٦].
الثّاني :
الإباحة ، نحو (وَلا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلَّا)(٥) لِبُعُولَتِهِنَ [النور
الصفحه ١٠١ :
أحدهما : بدل
الإضراب ، وهو ما كان كلّ منهما مقصودا للمتكلّم ، إلا أنّه أضرب عن الأوّل ،
ويسمّى
الصفحه ١١٣ :
هذا الرّجل» ، إلّا أنّ الأوّلين يجوز في تابعهما النّصب ، كما يجوز في
تابع ما تجدّد بناؤه (١) بسبب
الصفحه ١٣٧ :
أو منه (١) / ، نحو «وا مصيبتاه» (٢).
ولا يستعمل
فيها من حروف النّداء إلّا «وا» و «يا».
ويستحقّ
الصفحه ١٣٩ : إلّا عند أمن اللّبس ـ كما سبق تمثيله ـ ، فإن خيف بفتح الآخر حصول
اللّبس ـ أتي بألف الندبة مجانسة لحركة
الصفحه ١٥٩ : :
أتكرّه (١) ، ولم يستعمل إلّا بمعنى مضارع المتكلّم ، ولذلك لا
يظهر بعده الفاعل.
ثمّ قال / :
وما
الصفحه ١٦٣ : ، نحو :
٢١٨ ـ ألا أيّها اللّيل الطّويل ألا
انجلي
...
لعدم شبهه باسم
الصفحه ١٨٢ : أخر» ، كما يفعل ذلك بـ «أفعل» ،
إلّا أنّهم فرّعوه كما تفرّع الصّفات ، فكلّ فروعه معدولة عنه ، فلم يظهر