الصفحه ٣٦ : نقض الصحيفة التي
تعاقدت فيها قريش على قطيعة بني هاشم. والشاهد في قوله : «فنعم ابن أخت القوم» حيث
جا
الصفحه ٣٢٧ :
ـ و «فعيلة» ـ بالياء
ـ نحو «صحيفة وصحائف» ، فإنّه شبيه بـ «فعالة» في كون ثالثه مدّة.
ـ وكذا
الصفحه ٤١٣ : «قلائد» همزة.
وشمل «المدّ»
الألف نحو «قلادة وقلائد» ، والياء (١) نحو «صحيفة وصحائف» ، والواو نحو «عجوز
الصفحه ٤٨٥ :
١
ـ ألا كل شيء ما خلا الله باطل ٢ / ٤٧
١١٩
ـ غدت من عليه بعد ما تم ظمؤها
الصفحه ١٢٣ : الزّجّاج
في كتاب المعاني عن بعضهم : من إجازة نصبه (١) غلط.
ولا توصف «أيّ»
في النّداء ، إلّا بمتلبّس
الصفحه ٢١٣ :
ثمّ قال :
كذاك بعد أو
إذا يصلح في
موضعها حتّى
أو الّا أن خفي
هذا
الصفحه ١٩ :
وفهم من قوله :
«استحسن» أنّ ذلك موجود في اسم الفاعل ، إلّا أنّه غير مستحسن ، نحو «كاتب الأب
الصفحه ٨٣ :
يكون إلّا
غاية الّذي تلا
لا يعطف بـ «حتّى»
إلّا ما كان بعضا ممّا قبلها ، نحو «قدم الجيش حتّى
الصفحه ١٠٢ : وَصَمُّوا كَثِيرٌ مِنْهُمْ) [المائدة : ٧١] ، ولا يجوز في ضمير الحاضر المتكلّم أو المخاطب ، إلّا في
المواضع
الصفحه ١٣٥ :
وتجرّد
المستغاث منهما (١) ، نحو :
٢٠٦ ـ ألا يا قوم للعجب العجيب
الصفحه ١٤٧ : فاطم» ، إلّا أن يعرض (١) بسبب عدم مراعاة المحذوف لبس ، كما في نحو «مسلمة ،
وقائمة» ، ونحوهما من صفات
الصفحه ١٨٩ : ـ كما
مثّل ـ.
وإن كان
التّأنيث بالمعنى ، لم يؤثّر إلّا في أربع صور معها كلامه :
الأولى : أن
يكون
الصفحه ٢٠٧ :
والنّصب بعدها
في قراءة / بعضهم : (أَفَلا يَرَوْنَ أَلَّا يَرْجِعُ)(١) [طه : ٨٩] ـ نادر. فإن وقعت
الصفحه ٢٠٨ : السّلام وألا تشعرا أحدا
ويروى : «وألا تعلما» و «وألا تخبرا»
بدل «وألا تشعرا». قوله : «ويحكما» : «ويح
الصفحه ٢٤٢ : ) [آل عمران : ١٣٩] ، ومع تقدّم القسم ـ كما يأتي ـ.
ولا يحذف فعل
الشّرط إلا مع أداة مقرونة بـ «لا