قائمة الکتاب

إعدادات

في هذا القسم، يمكنك تغيير طريقة عرض الكتاب
بسم الله الرحمن الرحيم

شرح ابن عقيل [ ج ٢ ]

شرح ابن عقيل

شرح ابن عقيل [ ج ٢ ]

تحمیل

شرح ابن عقيل [ ج ٢ ]

670/686
*

حرف اللام

١٢ تنورتها من أذرعات ، وأهلها

بيثرب ، أدنى دارها نظر عالى

١٨ كمية جابر إذ قال : ليتى

أصادفه ، وأفقد جل مالى

٢٦ وتبلى الأولى يستلئمون على الأولى

تراهن يوم الروع كالحدإ القبل

٣٠ ما أنت بالحكم الترضى حكومته

ولا الأصيل ولا ذى الرأى والجدل

٣٣ إذا ما لقيت بنى مالك

فسلم على أيهم أفضل

٤٠ فخير نحن عند البأس منكم

إذا الداعى المثوب قال : يا لا

٥٢ فيارب هل إلا بك النصر يرتجى

عليهم؟ وهل إلا عليك المعول؟

٥٣ خالى لأنت ، ومن جرير خاله

ينل العلاء ويكرم الأخوالا

٥٧ يذيب الرعب منه كل عضب

فلولا الغمد يمسكه لسالا

٦٥ سلى إن جهلت الناس عناو عنهم

فليس سواء عالم وجهول

٧١ أنت تكون ماجد نبيل

إذا تهب شمأل بليل

٧٢ قد قيل ما قيل إن صدقا وإن كذبا

فما اعتذارك من قول إذا قيلا؟

٧٧ وإن مدت الأيدى إلى الزاد لم أكن

بأعجلهم ، إذ أجشع القوم أعجل

٨٢ إن المرء ميتا بانقضاء حياته

ولكن بأن يبغى عليه فيخذلا

٩٥ فلا تلحنى فيها ؛ فإن بحبها

أخاك مصاب القلب جم بلابله

١٠٧ علموا أن يؤملون ؛ فجادوا

قبل أن يسألوا بأعظم سؤل

١١٤ ألا اصطبار لسلمى أم لها جلد

إذا ألاقى الذى لاقاه أمثالى؟

١١٨ علمتك الباذل المعروف ، فانبعثت

إليك بى واجفات الشوق والأمل

١٢١ دعانى الغوانى عمهن ، وخلتنى

لى اسم ، فلا أدعى به وهو أول

١٢٢ حسبت التقى والجود خير تجارة

رباحا ، إذا ما المرء أصبح ثاقلا

١٢٣ فإن تزعمينى كنت أجهل فيكم

فإنى شريت الحلم بعدك بالجهل

١٢٩ أرجو وآمل أن تدنو مودتها

وما إخال لدينا منك تنويل

١٣١ أبو حنش يؤرقنى ، وطلق ،

وعمار ، وآونة أثالا

أراهم رفقتى ، حتى إذا ما

تجافى الليل وانخزل انخزالا

إذا أنا كالذى يسعى لورد

إلى آل ، فلم يدرك بلالا