الصفحه ٧٥ : صلىاللهعليهوآله ممسكة إذا هو توضّأ أخذها بيده وهي رطبة ، فكان إذا خرج
عرفوا أنّه رسول الله صلىاللهعليهوآله
الصفحه ١٠٩ : عليهالسلام : هل اغتسل أمير المؤمنين عليهالسلام حين غسّل رسول الله صلىاللهعليهوآله عند موته؟ فأجابه
الصفحه ٢١٧ : عن أبي جعفر عليهالسلام ، قال : سألته عن النبيذ ، فقال : «حرّم الله الخمر
بعينها ، وحرّم رسول الله
الصفحه ٢٢٠ : : «لا» وقال : «كلّ مسكر حرام» وقال : «قال
رسول الله صلىاللهعليهوآله : كلّ ما أسكر كثيره فقليله حرام
الصفحه ٢٢٢ : : ما رواه
في الكافي بسنده عن محمّد بن جعفر عن أبيه عليهالسلام ، قال : «قدم على رسول الله
الصفحه ٢٣٣ :
الأشربة المسكرة.
كما يؤيّده ما
حكي عن زيد بن أسلم أنّه قال : الغبيراء التي نهى رسول الله
الصفحه ٢٣٩ : ءة من
الله ورسوله منهم ، ومنعوا من قرب المسجد الحرام ، فلا يجوز التعدّي عنهم إلّا
بتنقيح المناط ، أو عدم
الصفحه ٢٦٩ : التأمّل والتدبّر ـ إنّما هو الشهادة
بالتوحيد والرسالة وتصديق الرسول صلىاللهعليهوآله في جميع أحكامه على
الصفحه ٢٧٢ : عليهالسلام ، فأخذوا بقولهم ونبذوا ما بلغهم عن الله ورسوله في
فضلهما وراء ظهورهم ، فحالهم حال عوام اليهود
الصفحه ٢٧٤ : قوله لقول الرسول ، غاية الأمر أنّه اعتقد عدم
المخالفة ، ولا ضير فيه ، ولذا لو أنكرها العوام أيضا أو
الصفحه ٢٧٥ : على كافّة العباد ، كما لو قيل ـ مثلا ـ بأنّ
المقصود ببعث الرسول اللطف وإهداء القاصرين إلى ما يقرّبهم
الصفحه ٢٨١ : الظاهر
الذي عليه الناس : شهادة أن لا إله إلّا الله ، وأنّ محمّدا رسول الله صلىاللهعليهوآله ، وإقام
الصفحه ٣١٠ : بن عليّ عن أبيه عن جدّه عن عليّ عليهمالسلام ، قال : «سألت رسول الله صلىاللهعليهوآله عن الجنب
الصفحه ٣٢١ : تختّموا بغير الفضّة ، فإنّ رسول الله صلىاللهعليهوآله قال : ما طهرت كفّ فيها خاتم حديد» (١).
ومرسلة