الصفحه ١٢ :
ثم بدأت في نسخ
الكتاب ، متخذا أساس ذلك : النسخة التي طبعت سنة ١٢٧٥ ه
وفي خلال ذلك
أصلحت كل ما
الصفحه ٢١ : ، واللفظ خاص بما يخرج من الفم من القول ، فلا يقال : لفظ الله كما يقال :
كلام الله وقوله ؛
ثم ، قد استعمل
الصفحه ٥٨ : ، في قولك : جاءني مسلمان ، عن المثنى ، ولم تخبر عن المفرد ثم تثنيه ، وكذا
البواقي ، فقبل لحاق هذه
الصفحه ٦٠ : أن يكون الاسم في أول تركيبه غير معرب ، كما لو جعل
، مثلا ، «زيد» اسما لشخص ، ثم ركب مع عامله أول
الصفحه ٦٣ : المقدّر ، كما سيجيء.
ثم اعلم أن
محدث هذه المعاني في كل اسم هو المتكلم ، وكذا محدث علاماتها لكن نسب احداث
الصفحه ٦٤ : الكلام إلى الفضلة عاملا للجر في ظاهر الفضلة إذ بسببه حصل كون
ذلك الاسم مضافا إليه تلك العمدة.
ثم ، قد
الصفحه ٧٧ : ، وابنم» ، ثم حذفت الضمة للاستثقال ، فبقيت الواو ساكنة ،
وحذفت الكسرة ، أيضا ، للاستثقال ، فانقلبت الواو
الصفحه ٧٩ : اعراب ، وتدل على الاعراب ؛ فإن أراد أنها
كانت حروف اعراب يدور الاعراب عليها ، ثم جعلت كالحركات ، فذلك ما
الصفحه ٨٦ : وعلامة الاعراب معا ، إذ لا تنافي بينهما ؛
ثم نقول :
الدال على المعنى هو الألف والواو والياء ، وهي لفظية
الصفحه ٨٨ : يستحقهما ثمة ،
والحركة وان كانت مقدرة على الحروف عند بعض أصحابه ، لكن لما لم تظهر كانت كالعدم
، ثم انه رجح
الصفحه ٩٤ : ، قال تعالى : (كِلْتَا
الْجَنَّتَيْنِ آتَتْ أُكُلَها) ، ثم قال : (وَفَجَّرْنا
خِلالَهُما نَهَراً
الصفحه ١٠١ :
«عدل ووصف وتأنيث ومعرفة
وعجمة ثم جمع
ثم تركيب»
«والنون زائدة
الصفحه ١٠٣ : ، اذن ، تنوين التمكن ، ولا يتبع نصبهما الجر.
ثم نقول : أصل
الاسم الاعراب ، كما ذكرنا ، ثم قد يتفق
الصفحه ١١٠ : الثّمن الذي هو جزء الثمانية.
وفيه نظر ؛ إذ
لا معنى للنسب في «ثمان» فانه بالإضافة إلى «ثمن» كالأربع إلى
الصفحه ١٢١ : والمشهور ، ثم جعل بمعنى جميعه ،
وانمحى عنه معنى التفضيل ، فعدل في اللفظ عن لوازم أفعل التفضيل الثلاثة