الصفحه ٣٣٢ : ؛
ويقول الرادّ
على الناهي : لأفعلنّ ذلك ورغما وهوانا ، وتقول : اغتديت ولا اغتداء الغراب ،
واهتديت ولا
الصفحه ١٥٣ : منصرف.
ثم اختلفوا في
كون جوار ، رفعا وجرا ، منصرفا أو غير منصرف.
فقال الزجاج (١) : ان تنوينه للصرف
الصفحه ٢٨٠ : زيد ، يلابسه قائما إذا كان عن الفاعل في المعنى ، أولى.
ثم نقول : حذف
المفعول الذي هو ذو الحال ، فبقي
الصفحه ٧٠ :
المقصود من صورة الفم من الثالث ، ثم : الجزم بمعنى القطع ، والوقف ، والسكون
بمعنى واحد والحرف الجازم كالشي
الصفحه ٨٤ :
في التقدير إذ كأنه كان «مذرى» ثم ثني ، لم يمكنه مثل ذلك في «ثنايان» فكان
عليه أن يذكره ،
وذلك أن
الصفحه ٩٨ : الغلام المتصف بصفة الإضافة إلى زيد ،
فالاعراب مسبوق بالإضافة فالأول الإضافة ثم كون المضاف عمدة أو فضلة
الصفحه ١٦٠ : الصرف ، لأن اللام بدل من النون ، كما لا تصرف إذا
سمّيت بهراق ، إذ الهاء بدل من الهمزة.
قوله : «ومن ثم
الصفحه ١٧٨ :
العلامة الدالة على الوصف.
ولو سميت رجلا
بأجمع الذي يؤكّد به ، ثم نكرته ، صرفته البتة إجماعا
الصفحه ٢٣٠ : (٢) يمكن صيرورته كلاما باسم آخر.
قوله : «ومن
ثمّ» أي ومن جهة كون الأصل في المبتدأ التقديم جازت هذه
الصفحه ٢٤٦ : معمول ، نحو : زيد خلفك واقفا ، فعند أبي علي (١) ، هو معمول الظرف لقيامه مقام العامل ، ومن ثمّ وجب
حذفه
الصفحه ٢٨٥ : ، خالد قائم عنده في داره بأمره معها ، فكأنك قلت : بكر خالد
قائم عنده ومعناه بكر مع خالد ، ثم جعلت هذه
الصفحه ٣١٠ : بعدها مفتوحة مع المضمر ، نحو : وي لك ووي له ، ثم خلط اللام بوي ،
حتى صارت لام الكلمة ، كما خلط اللام بيا
الصفحه ٣٧٤ : ء بأحدهما.
وقال المبرد ،
في الأعلام ، إنها تنكر ثم تعرف بحرف النداء ، ولا يتم ما قال في : يا ألله ، ويا
الصفحه ٤٨٢ : المكرر ؛ وإذا لم يكرر
الاسم جاز اظهار العامل اتفاقا.
قال المصنف :
كأن أصل إياك والأسد : اتّقك (١) ، ثم
الصفحه ٤٩٦ : فراق ، يقال ذلك إذا كان الرجل ممسكا عن اتيان صاحبه ، ثم يأتيه
ثم يمسك عنه نحو ذلك ، ثم يأتيه ، ومعنى