الصفحه ٤٦٣ : ، للتمثيل وذلك لأن مراده تعالى بكل شيء
: كل مخلوق ، نصبت «كل» أو رفعته ، وسواء جعلت «خلقناه» صفة ، مع الرفع
الصفحه ١٢٧ : المؤنث بخلاف يعمل ويعملة ، فان يعملة للمؤنث فالتاء طارئة
؛ بشيء (١) ، وان دققوا فيه النظر ، لأنه إذا جاز
الصفحه ١٢٨ : اعتبار الوصف مع
العلمية فيه نظر ، كما يجيء ؛ وكيف يخرج عن الوصف ، ومعنى الغلبة تخصيص اللفظ ببعض
ما وضع له
الصفحه ١٦٤ : أن تجعل الغلبة شرط وزن الفعل.
وفيه نظر ، إذ
ربما يمكن معرفة ذلك بمجرد كون ذلك الوزن قياسيّا في
الصفحه ٢٣٤ :
النفي تفيد العموم ، فقولك «أحد» عمّ جنس الإنس ، حيث لم يبق أحد منهم.
ففيه نظر ،
وذلك أن التخصيص
الصفحه ٢٣٥ : أصله حين كان مصدرا منصوبا ، ولا تخصيص فيه ،
إذ تخصيصه بالنظر إلى المخاطب إنما كان بذكر الفعل الناصب
الصفحه ٣٧٣ : ، وقالوا : يا ألله خاصة».
قال
الرضى :
لو دخل اللام
المنادى ، فإما أن يبنى معها وهو بعيد ، لكون اللام
الصفحه ٣٧٩ : الموضعين
نظر.
أمّا الأول ،
فلأن المضاف إليه إضافة غير محضة ، له محلّ (١) من الإعراب مع كونه معربا لفظا
الصفحه ٥٠٩ :
وفي الرد نظر ،
وذلك أن «ضرب تأديب» ، أيضا ، يفيد معنى «التأديب» مع أن الأول مفعول مطلق اتفاقا
دون
الصفحه ٤٦ : ، لكنهم حطوها عن
النون بسقوطها مع اللام وفي الوقف دون النون لأن النون أقوى وأجلد بسبب حركتها.
وقال
الصفحه ١٠١ : منها تقوم مقامهما ،
مع حصول شرط كل واحد منها وستعرف الشروط ان شاء الله تعالى :
ويدخل في الحد
الذي
الصفحه ٢٥٥ : للضمير ؛ ويجوز أن يكون مبتدأ مؤخرا عن الخبر.
وإن لم يكن
مؤولا به ، لم يتحمله خلافا للكسائي ، فكأنه نظر
الصفحه ٣٣١ : توبيخا ، مع استفهام ان ، أو ، لا ،
نحو قوله :
٩٦ ـ أرضى وذؤبان الخطوب تنوشني (٢)
و : أمكرا وأنت
في
الصفحه ٣٦٣ : : يا زيد زيد بدلا ، وجعل سيبويه إياه (٣) عطف بيان ، نظر لأن البدل وعطف البيان ، يفيد ان ما لا
يفيده
الصفحه ٤٠٧ : رأيت (٣) ، وفي نحو : يا زيد بن عمرو ، ما هو المشهور من فتح
الضم ، وذلك لما قدمنا من أن النداء مع كثرته