الصفحه ٣٠٠ : ، والقصد إلى الماهية من حيث هي هي يكون مع
قطع النظر عن قلتها وكثرتها ، والتثنية والجمع ، لا يكونان إلا مع
الصفحه ٤٧٢ : ليس من هذا الباب لأنه خرج بقوله مشتغل عنه أي عن
نصبه مع بقاء المعنى الحاصل بالرفع وهنا لو نصبت «كل شي
الصفحه ٣٦ : : الدار قيمتها في نفسها كذا ، أي باعتبار نفسها لا باعتبار
كونها في وسط البلد أو غير ذلك.
وفيه نظر ،
لأنّ
الصفحه ١٧٦ : أبيض ،
أو أحمر. فمعني اعتبار الوصف الأصلي بعد التنكير ، أنه كالثابت مع زواله لكونه
أصليا ، وزوال ما
الصفحه ٢٨٢ : .
وضابط هذا : كل
مبتدأ عطف عليه بالواو التي بمعنى «مع» وفيه مذهبان :
قال الكوفيون «وضيعته»
خبر المبتدأ
الصفحه ٤٥٠ : إن أمكن أن يقدّر ما هو
بمعنى الفعل الظاهر من غير نظر إلى معمول لذلك الفعل الظاهر خاص ، بل مع أي معمول
الصفحه ١٢٠ :
قيل : هو ضعيف
، لأن تعريف الاضافة غير معتبر في منع الصرف : وله (١) أن يقول : انما لم يعتبر ذلك مع
الصفحه ٢٩٥ :
المستثنى والحال فرعين مع أنهما أيضا مفعولان ، نظر ؛ وإن كان الأصالة في النصب
بسبب كون الشيء من ضروريات معنى
الصفحه ٤٥٦ : النصب
مع جواز النصب ، نحو : قام زيد وإذا بكر يضربه عمرو.
وفيما قالوا
نظر ، وذلك أنهم اتفقوا على أنها
الصفحه ٤٧ : ، إذ
الكسر فيه متبوع لا تابع ، فهو فيه كالتنوين في غير المنصرف للضرورة ، لم يحذفا
لمانع ، هذا ، مع أنه
الصفحه ٢٦٢ : نحو : زيدا غلامه
ضارب ، لا في نحو : زيدا غلامه ضرب ، وكأنه نظر إلى شدة طلب الفعل لمفعوله ، فكأن
مفعوله
الصفحه ٤٠٦ :
قالوا : فإذا
رخمت اثنا عشر واثنتا عشرة ، واثني عشر واثنتي عشرة ، حذفت «عشر» مع الألف والياء
، لأن
الصفحه ٢٦ : التصريف إن شاء الله تعالى (٢).
أمّا الفعل
الماضي نحو ضرب ففيه نظر ، لأنه كلمة بلا خلاف ، مع أن الحدث
الصفحه ٢١٧ : والخبر ، وما حذف في هذا الباب فليس بمنويّ ، ولا يحذف
المبتدأ إلا مع كونه منويّا ، فلا ينوب على هذا ، خبر
الصفحه ٣٦٤ :
صار مع صفته كالوصف للأول ، فعلى هذا يكون رفع زيد الثاني ونصبه مع الوصف
أكثر منهما لو لم يوصف