الصفحه ٣٠٧ : ؛ ويجوز أن يكون المعنى : حردته حرده الذي
يليق به ، وحمدته حمده الذي ينبغي ، فيكون مضافا لبيان النوع ، كما
الصفحه ٢٣٨ : وسماعا فالقياس في موضع وهو أن يكون الضمير مجرورا بمن
والجملة الخبرية ابتدائية. والمبتدأ فيها جزء من
الصفحه ٢٧٠ : ، وقد
تقدم أن ما يؤثر في الجملة لا يدخل على جملة مصدرة بلازم التصدّر ، إلا أن هذا
المبتدأ لكونه غير راسخ
الصفحه ٢٩٠ : الاسم الذي كان معربا ، بسببها مبنيا ، وصار دخولها عليه سبب بنائه
مع قربه منها ، استبعد أن يكون الخبر
الصفحه ٢٦٨ : أو المفعول
، كما يجيء في الأسماء الموصولة. والأغلب الأعم في الموصول الذي يدخل في خبره
الفاء : أن يكون
الصفحه ٢٨٨ :
بل يحتاج في نصب بعض العمد ، وهي اسم ان ، وأخواتها ، واسم لا التبرئة ،
وخبر كان وأخواتها ، وخبر ما
الصفحه ٦٣ : هذه
العلامات إلى اللفظ الذي بواسطته قامت هذه المعاني بالاسم ، فسمّي عاملا ، لكونه
كالسبب للعلامة ، كما
الصفحه ٢٥٧ : برجل أفضل منه أبوه.
وغير سيبويه
على أن مثل هذين خبران مقدمان ، والمثال المتفق عليه في مثل هذا المقام
الصفحه ٢٤٧ : بعضهم أنه مجمع عليه : إن الظرف إذا اعتمد على موصول ، أو موصوف ، أو ذي
حال ، أو حرف استفهام ، أو حرف نفي
الصفحه ٢٦٢ : ء بالتقدم اللفظي.
قوله : «أو عن
أن» يعني : أو كان الخبر عن أنّ مع اسمها وخبرها. يريد : إذا كان : أنّ مع
الصفحه ٢٧٨ : ممتنعان.
فإذا تقرر هذا
، قلنا إن الجنس الذي هو مصدر غير مقيّد عند البصرية بحال تخصصه ، بل الحال عندهم
الصفحه ٢٢٨ : الزيدون ، والأظهر أنها خبر عما بعدها وتحتمل أن تكون مبتدأ ما
بعدها فاعلها على لغة «يتعاقبون فيكم ملائكة
الصفحه ١٥١ : : أنّ ما على
هذا الوزن لا ينصرف الا للجمعية ، ولم تتحقق فيه لكونه لآلة مفردة (٢) ، فقدرناها لئلا تنخرم
الصفحه ٢٦٥ : القتال
، والبيت غير منسوب في الخزانة ، ولكنه أورد البيت الذي بعده وسكت عن نسبته ؛
مكتفيا بقوله : ان الفرا
الصفحه ٢٨٤ :
واعلم أنه قد
يغني ما أضيف إليه المبتدأ عن المعطوف فيطابقهما الخبر ، كما يقال : راكب الناقة
طليحان