الصفحه ٢٧٩ : باب المفعول معه ، إن تقدير : مالك وزيدا ، مالك
وملابستك زيدا.
هذا ، والقرينة
الدالة على تعيين الخبر
الصفحه ١٢٠ : .
(٢) نسبب هذا الرأي
لابن مالك.
(٣) شاهد مجهول
القائل حتى قال بعض البصريين أنه مصنوع. ونقل البغدادي عن
الصفحه ١٦٢ : النقل إلى العلم ، كما قيل : شمس
بن مالك (١) ، فيكون في دئل ، علما : الوزن والعدل مع العلمية ، وان
صح ما
الصفحه ١٧١ : والعدل حتى يقال ليست بمؤثرة لاستقلالهما بالتأثير
دونها ، لأنه إنما عدل علما كما قلنا في «شمس بن مالك
الصفحه ٢٤١ : حزيمة بن طارق من بني تغلب وكان قد أغار على بني مالك
فاستصرخوا بني يربوع فهزموه واستخلصوا منه ما كان قد
الصفحه ٢٥٠ : . وشهدنا أي شهدنا الغزوات مع النبي صلّى
الله عليه وسلّم. وهو من شعر كعب بن مالك الأنصاري ونسبه بعضهم إلى
الصفحه ٢٦١ : الدار
مالكها نائم جاز عند البصريين ، وعند هشام من الكوفيين خلافا للباقين ، وكأن
المانع نظر إلى أن
الصفحه ٣١١ : من قصيدة
لمتمم بن نويرة في رثاء أخيه مالك وهي من أحسن المراثي ، وقول الشارح : ان زائدة
أي في قوله ألا
الصفحه ٣٥٨ : بيت مثل بيت الشاهد ، جعل بعض شراح الشواهد ينسبون
البيت الذي هنا لمالك ، وإنما بيت مالك هو
الصفحه ٣٦٢ : مالكا وكاهلا
القاتلين الملك الحلاحلا
خير معدّ حسبا ونائلا
ومالك وكاهل
الصفحه ٥٠٤ : ، ك : (مالِكِ يَوْمِ
الدِّينِ)(٢) ، كما يجيء ، وإضافة المصدر إلى ظرفه كإضافته مختصة (٣) إلى المفعول به بمعنى
الصفحه ٥٢١ : اللفظ مشعر به قوي ، أو ، لا.
فالأول نحو :
مالك؟ لأن الجار والمجرور متعلق بالفعل أو بما في معناه ، وما
الصفحه ٣٧١ : «ابنة» حكم «ابن» فيما ذكز ، وأما بنت فليست مثلهما في النداء
، أما في غير النداء ففي جريها مجراهما وجهان
الصفحه ٣٧٢ : كون الفتحة حركته المستحقة في الأصل ،
لكونه مفعولا.
وخففوه خطا
بحذف ألف ابن ، وابنة (١).
والكوفيون
الصفحه ٣٩٢ : العوض والمعوض منه.
وقوله : «ويا
ابن أم ويا ابن عم خاصة مثل باب : يا غلامي» ، المضاف إلى ياء المتكلم