الصفحه ٢٠٧ :
والتسهيل .. وسماه كثيرا باسم المشهور : ابن مالك : وجاءت بعض نقوله منسوبة إلى
المالكي ، كما هنا. ولم أجد من
الصفحه ٥١٤ : ء.
(٣) فيما تقدم من هذا
الجزء رجحنا أن المراد بالمالكي هو الإمام ابن مالك صاحب الألفية. وما نقله الرضى
هنا
الصفحه ٢٧٠ : يرويه.
(٣) المالكي. تقدم
أنه ابن مالك. وهذا الذي نسبه إليه هنا معروف أنه رأى لابن مالك وانظر ص ٢٠٧ من
الصفحه ٢٨٠ : تقديره ... الخ ولعل الأمر بعد ذلك يكون واضحا ان شاء الله.
(٣) أي ابن مالك صاحب
الألفية كما رجحنا عند
الصفحه ٥٠١ : أخاه مالكا
بيت يشبه هذا وهو قوله :
تقول ابنة العمري مالك بعد ما
أراك حديثا ناعم
الصفحه ٥٢٣ : السيرافي
وابن خروف (٢) : الاسم منصوب بلابس كأنك قلت : مالك لا بست زيدا ،
والواو دالّ على معنى «لابس
الصفحه ١٨ : المواضع والأبنية باسم الغريّ. أشهرها الغريّان اللذان بناهما جذيمة
الأبرش لنديميه مالك وعقيل بعد أن ماتا
الصفحه ٢٤٥ : ، و : كل رجل
في الدار فله درهم ، والمتعلّق في الموضعين فعل ، لا غير ، كما يأتي.
وذهب ابن
السراج
الصفحه ١٢ : بحوثه
وموضوعاته بعناوين ، كما بينت بدء كلام كل من ابن الحاجب والرضى ، ولم يكن من ذلك
شيء فيما طبع من هذا
الصفحه ٢٩٣ : ء في الشعر نحو قوله :
٨٠ ـ من صدّ عن نيرانها
فأنا ابن قيس
لا براح
الصفحه ٥١٧ :
أحكام المفعول
معه
قال
ابن الحاجب :
«فإن كان الفعل
لفظا ، وجاز العطف ، فالوجهان مثل :»
«جئت
الصفحه ٥٢٠ : .
ولا يجوز النصب
في قولك : أنت أعلم ومالك ، لأنك لا تقصد به مصاحبة المخاطب في العلم لماله ؛
والتقدير
الصفحه ١٢٥ : كما يجيء في التصريف أوهمهم أنه غير معدول عن مفعل بالكسر ، وكذلك موكل علما
، وأمّا :
٢٨ ـ شمس بن مالك
الصفحه ٥٢٢ :
النصب وإلا فلا.
والثاني نحو :
مالك وزيدا ، وما شأنك ... بجعل الضمير مكان الظاهر المجرور ، قال الكوفيون
الصفحه ٣٤٠ : سرحتي مالك
أو الرّبا
بينهما أسهلا (١)
وكذا قولهم ،
انته أمرا قاصدا ، أي انته عن